الصفحه ٥٥٠ : ) وقوله : (وَإِذا نادَيْتُمْ
إِلَى الصَّلاةِ) أي دعوتم وكذلك : (إِذا نُودِيَ
لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ
الصفحه ٥٦٥ : إيصال الإحسان إلى الغير
، ولا يقال إلا إذا كان الموصل إليه من جنس الناطقين فإنه لا يقال أنعم فلان على
الصفحه ٥٧٦ : أصله من ناس ينوس إذا اضطرب ،
ونست الإبل سقتها ، وقيل ذو نواس ملك كان ينوس على ظهره ذؤابة فسمى بذلك
الصفحه ٥٨٦ : ترك النفس
عن المجاهدة ، وفلان متدع ومتودع وفى دعة إذا كان فى خفض عيش وأصله من الترك أي
بحيث ترك السعى
الصفحه ٥٩٤ : ) ويقال اتصف الشيء فى عين الناظر إذا احتمل الوصف ، ووصف
البعير وصوفا إذا أجاد السير ، والوصيف الخادم
الصفحه ٦٠٩ : وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) وهددت البقرة إذا أوقعتها للذبح ، والهد المهدود كالذبح
للمذبوح ويعبر به عن الضعيف
الصفحه ٦٢٣ : والسلام يد الله وإذا كان يده فوق
أيديهم فيد الله فوق أيديهم ، ويؤيد ذلك ما روى : «لا يزال العبد يتقرب إلى
الصفحه ٦٢٥ : أَصْحابِ الْيَمِينِ) ـ (فَسَلامٌ لَكَ مِنْ
أَصْحابِ الْيَمِينِ) ، وعلى هذا حمل :
إذا ما راية
رفعت
الصفحه ٩ : . ويأجوج ومأجوج منه شبهوا بالنار المضطرمة والمياه المتموجة
لكثرة اضطرابهم ، وأج الظليم إذا عدا أجيجا تشبيها
الصفحه ١٢ : ) ـ (فَأَخَذَهُ اللهُ
نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى) وقال : (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى) ويعبر عن
الصفحه ١٤ : : (إِنَّكُمْ إِذاً
مِثْلُهُمْ).
(أذى)
: الأذى ما يصلى
إلى الحيوان من الضرر إما فى نفسه أو جسمه أو تبعاته
الصفحه ٣٣ : يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما) أي لا يثقله وأصله من الأود آد يئود أودا وإيادا إذا أثقله
نحو قال يقول قولا ، وفى
الصفحه ٤٢ : كانوا يجعلونه بالناقة إذا ولدت عشرة أبطن شقوا
أذنها فيسيبوها فلا تركب ولا يحمل عليها. وسموا كل متوسع فى
الصفحه ٤٣ : )
: والإبداع إنشاء
صنعة بلا احتذاء واقتدار ومنه قيل ركية بديع أي جديدة الحفر. وإذا استعمل فى الله
تعالى فهو
الصفحه ٤٥ : ، يقال للسيد الذي يبدأ به
إذا عد السادات بدء ، والله هو المبدئ المعيد أي هو السبب فى المبدأ والنهاية