الصفحه ٤٠٤ : ، قال : (إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً
بِيَدِهِ) ومنه استعير غرفت عرف الفرس إذا حررته وغرفت الشجرة
الصفحه ٤١١ :
مَرُّوا
بِهِمْ يَتَغامَزُونَ) ، وأصله من غمزت الكبش إذا لمسته هل به طرق؟ نحو عبطته.
(غمض
الصفحه ٤٢٠ : عن كل نفيس بالفاخر يقال ثوب فاخر وناقة فخور عظيمة الضرع ، كثيرة الدر ،
والفخار الجرار وذلك لصوته إذا
الصفحه ٤٣٧ : عِبادِهِ) وقوله عن فرعون : (وَإِنَّا فَوْقَهُمْ
قاهِرُونَ) ومن فوق ، قيل فاق فلان غيره يفوق إذا علاه وذلك
الصفحه ٤٣٩ :
الْمَقابِرَ) كناية عن الموت. وقوله تعالى : (إِذا بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ) إشارة إلى حال البعث وقيل إشارة
الصفحه ٤٤١ : أن ليس كل عبادة متقبلة بل إنما يتقبل إذا كان على
وجه مخصوص ، قال تعالى : (فَتَقَبَّلْ مِنِّي) وقيل
الصفحه ٤٤٣ : ، وقد : حرف يختص بالفعل والنحويون يقولون هو
للتوقع وحقيقته أنه إذا دخل على فعل ماض فإنما يدخل على كل فعل
الصفحه ٤٦٢ : ما عداه من أجزائه ، فأما تقلقل الشيء إذا اضطرب وتقلقل
المسمار فمشتق من القلقلة وهى حكاية صوت الحركة
الصفحه ٤٦٣ : ،
وقلدته سيفا يقال تارة إذا وشحته به وتارة إذا ضربت عنقه. وقلدته عملا ألزمته
وقلدته هجاء ألزمته ، وقوله
الصفحه ٤٦٧ :
وتقوس إذا انحنى ، وقوست الخط فهو مقوس والمقوس المكان الذي يجرى منه القوس ،
وأصله الحبل الذي يمد على هيئة
الصفحه ٤٩٧ : واقتضاه وهذا أمثل القولين فإن
اللفظ إذا تداولته الألسنة واشتهر يصعب تبديله ، وقوله تعالى : (وَقالَ
الصفحه ٥٠٤ : إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ) ويقال فى الأمر لبسة أي التباس ولا بست الأمر إذا زاولته
ولا بست فلانا خالطته وفى فلان
الصفحه ٥٤٠ : العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين ، ويستعمل فى
الجور ، وإذا استعمل فى الأجسام فإنه يقال فيما كان خلقة ميل
الصفحه ٥٤٨ : أنجاه أي ما أقامه ، والاستنجاء تحرى إزالة النجو أو طلب نجوة لإلقاء الأذى
كقولهم تغوط إذا طلب غائطا من
الصفحه ٥٤٩ : النحلة أصلا فيسمى النحل بذلك اعتبارا بفعله والله أعلم.
(نحن) : نحن عبارة عن المتكلم إذا أخبر عن نفسه مع