الصفحه ٢٤٠ :
(زقم) : (إِنَّ شَجَرَةَ
الزَّقُّومِ) عبارة عن أطعمة كريهة فى النار ومنه استعير زقم فلان وتزقم
إذا
الصفحه ٢٦٢ : فَساداً) ـ (وَإِذا تَوَلَّى سَعى
فِي الْأَرْضِ) ـ (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى ، وَأَنَّ
الصفحه ٢٦٤ : الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا) وسقوط منتصب القامة وهو إذا شاخ وكبر ، قال تعالى : (وَإِنْ يَرَوْا كِسْفاً مِنَ السَّما
الصفحه ٢٨٧ : الجملة إذا تصورت علم أن كل ما ذكره المفسرون فى تفسير المتشابه لا
يخرج عن هذه التقاسيم نحو قول من قال
الصفحه ٢٩٤ :
لَيُوحُونَ) ـ (وَإِذا خَلَوْا إِلى
شَياطِينِهِمْ) أي لصحابهم من الجن والإنس وقوله : (كَأَنَّهُ رُؤُسُ
الصفحه ٣٠٠ : ،
ومنه استعير شكلت الكتاب كقوله قيدته ، ودابة بها شكال إذا كان تحجيلها بإحدى
رجليها وإحدى يديها كهيئة
الصفحه ٣١٠ :
البعير إذا طلع ،
ومن قرأ صابين فقد قيل على تخفيف الهمز كقوله : (لا يَأْكُلُهُ إِلَّا
الْخاطِؤُنَ
الصفحه ٣١٧ : فيما تحروه
وأتوه كقولك أبعدت فى كذا وارتقيت فيه كل مرتقى ، وكأنه قال إذا بعدتم فى استشعار
الخوف
الصفحه ٣٣٦ : وحق. والثاني من إضلال الله هو أن الله
تعالى وضع جبلة الإنسان على هيئة إذا راعى طريقا محمودا كان أو
الصفحه ٣٤٥ : الأحكام ما لا يقع منه استثناء ، وطلق يده
وأطلقها عبارة عن الجود ، وطلق الوجه وطليق الوجه إذا لم يكن كالحا
الصفحه ٣٥٣ :
الظاء
(ظعن) : يقال ظعن يظعن ظعنا إذا شخص قال : (يَوْمَ ظَعْنِكُمْ) والظعينة الهودج إذا كان فيه
الصفحه ٣٦٩ : عذرت الصبى إذا
طهرته وأزلت عذرته ، وكذا أعذرت فلانا أزلت نجاسة ذنبه بالعفو عنه كقولك غفرت له
أي سترت
الصفحه ٣٧٩ : عَصايَ) ـ (فَأَلْقَوْا
حِبالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ) ويقال ألقى فلان عصاه إذا نزل تصورا بحال من عاد من سفره
الصفحه ٣٨٧ : استعمل فى معنى الإعلام إذا كان فيه تكرير نحو
: (أَتُعَلِّمُونَ اللهَ
بِدِينِكُمْ) فمن التعليم قوله
الصفحه ٤٠١ : الداهية
التي إذا انقضت بقي لها أثر أو من قولهم عرق غبر ، أي ينتفض مرة بعد أخرى ، وقد
غبر العرق ، والغبيرا