الصفحه ٦٠٣ :
الْوِلْدانَ شِيباً) والوليدة مختصة بالإماء فى عامة كلامهم ، واللدة مختصة
بالترب ، يقال فلان لدة فلان ، وتربه
الصفحه ٨٥ : ء إذا قرأته وجب عليك اتباعه (هُنالِكَ تَبْلُوا
كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ) ـ (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٣٧ : ).
(ضيز) : (تِلْكَ إِذاً
قِسْمَةٌ ضِيزى) أي ناقصة أصله فعلى فكسرت الضاد للياء ، وقيل ليس فى
كلامهم فعلى
الصفحه ٢٥٨ : .
(سردق) : السرادق فارسى معرب وليس فى كلامهم اسم مفرد ثالثه ألف
وبعده حرفان ، قال تعالى : (أَحاطَ بِهِمْ
الصفحه ٣٣٨ : ، ولذلك استوى فيه الواحد ،
والجمع فى عامة كلامهم وقد يجمع فيقال أضياف وضيوف وضيفان ، قال : (ضَيْفِ
الصفحه ٥٢ : بِساطاً) والبساط الأرض المتسعة ، وبسيط الأرض مبسوطه واستعار قوم
البسط لكل شىء لا يتصور فيه تركيب وتأليف
الصفحه ٦٠٦ :
عظم فى بطنها
زادها ضعفا على ضعف : (وَلا تَهِنُوا فِي
ابْتِغاءِ الْقَوْمِ) ـ (وَلا تَهِنُوا وَلا
الصفحه ٥٥٦ :
مِمَّا
ذُكِّرُوا بِهِ) ـ (ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ
نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ
الصفحه ١٣ : الآخرة. وأخر معدول عن تقدير ما
فيه الألف واللام وليس له نظير فى كلامهم ، فإن أفعل من كذا إما أن يذكر معه
الصفحه ١٧ : فجعل آزر وقيل آزر معناه الضال
فى كلامهم.
(أزف)
: قال تعالى : (أَزِفَتِ الْآزِفَةُ) أي دنت القيامة
الصفحه ٧٣ : أَبْوابَ
جَهَنَّمَ) وقال تعالى : (حَتَّى إِذا جاؤُها
وَفُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ
الصفحه ٤٨٢ :
بَلْ
كَذَّبُوا بِالْحَقِ) ـ (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا) ـ (كَذَّبَتْ
الصفحه ٣٦٨ :
اعْتَدى
بَعْدَ ذلِكَ) ـ (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
عادُونَ) أي معتدون أو معادون أو متجاوزون الطور من
الصفحه ٥٢٨ : فيها وذلك أنه كان فى
زمانه قوم يسمون المشائين والسياحين لسيرهم فى الأرض ، وقيل سمى به ؛ لأنه كان
يمسح
الصفحه ١٣٥ : فى إبانه وقوله عزوجل : (حَتَّى إِذا أَخَذَتِ
الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُها