الصفحه ٣٩٠ : يعتمد قال
: (إِرَمَ ذاتِ
الْعِمادِ) أي الذي كانوا يعتمدونه ، يقال عمدت الشيء إذا أسندته ،
وعمدت الحائط
الصفحه ٣٩٦ : أن لا يفعل وذلك كقولك فلان حلف ثم
عاد إذا فعل ما حلف عليه. قال الأخفش : قوله : (لِما قالُوا) متعلق
الصفحه ٤٠٠ : هى آلة فى الضرب فيجرى مجرى سفته ورمحته ، وعلى نحوه
فى المعنيين قولهم يديت فإنه يقال إذا أصبت يده وإذا
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام : «اتقوا الغضب فإنه جمرة توقد فى قلب ابن آدم ، ألم تروا
إلى انتفاخ أوداجه وحمرة عينيه» وإذا وصف
الصفحه ٤١٠ : من الزعفران ، وقد تغمرت
بالطيب وباعتبار الماء قيل للقدح الذي يتناول به الماء غمر ومنه اشتق تغمرت إذا
الصفحه ٤١٦ : كذا إذا ابتدأ به ، وفتح عليه كذا إذا أعلمه ووقفه عليه
، قال تعالى : (أَتُحَدِّثُونَهُمْ
بِما فَتَحَ
الصفحه ٤٢٢ : إِذا فَرِحُوا
بِما أُوتُوا) ـ (فَرِحُوا بِما
عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ) ـ (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ
الصفحه ٤٢٦ : ) ـ (وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ
يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ) ـ (حَتَّى إِذا فُزِّعَ
عَنْ قُلُوبِهِمْ) أي أزيل عنها الفزع
الصفحه ٤٣٤ : ، وإن كان جمعا فكبناء حمر ، قال تعالى
: (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ) ـ (وَالْفُلْكِ الَّتِي
الصفحه ٤٣٥ : ) : الفؤاد كالقلب لكن يقال له فؤاد إذا اعتبر فيه معنى
التفؤد أي التوقد ، يقال فأدت اللحم شويته ولحم فئيد مشوى
الصفحه ٤٦٥ :
وتقمرت فلانا
أتيته فى القمراء وقمرت القربة فسدت بالقمراء ، وقيل حمار أقمر إذا كان على لون
القمرا
الصفحه ٤٧١ : الواحد مرة مقاما إذا اعتبر
بقيامه ومقعدا إذا اعتبر بقعوده ، وقيل المقامة الجماعة ، قال الشاعر :
وفيهم
الصفحه ٤٨٨ :
كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها) فإشارة إلى حال النادم وما يتعاطاه فى حال ندمه. وتكفف
الرجل إذا مد يده
الصفحه ٤٩٠ : الرذائل فى
ثلاث درجات والآية إشارة إلى ذلك. ويقال كفر فلان إذا اعتقد الكفر ، ويقال ذلك إذا
أظهر الكفر وإن
الصفحه ٥٠٦ :
استعير ألحف شاربه
إذا بالغ فى تناوله وجزه وأصله من اللحاف وهو ما يتغطى به ، يقال ألحفته فالتحف