الصفحه ١٦٤ : أحوال أقرانه ويقال ذلك تارة على سبيل المدح
إذا خرج إلى منزلة من هو أعلى منه ، وتارة يقال على سبيل الذم
الصفحه ١٨٧ : نحو سبق سيله مطره. ومنه اشتق استدرت
المعزى أي طلبت الفحل وذلك أنها إذا طلبت الفحل حملت وإذا حملت ولدت
الصفحه ١٩٠ : إلا إذا كان معه الاسم نحو
يا فلان ، وقد يستعمل كل واحد منهما موضع الآخر قال تعالى : (كَمَثَلِ الَّذِي
الصفحه ١٩٤ : دنىء بين الدناءة. وما روى «إذا أكلتم فدنوا» من الدون أي
كلوا مما يليكم.
(دهر) : الدهر فى الأصل اسم
الصفحه ١٩٧ :
تعالى : (إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى) وقال : (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي
الصفحه ١٩٨ : الذباب. وذباب السيف تشبيها به فى إيذائه ، وفلان ذباب إذا
كثر التأذى به. وذببت عن فلان طردت عنه الذباب
الصفحه ٢٢٤ : إذا أعليتها عن
مقرها نحو (وَرَفَعْنا
فَوْقَكُمُ الطُّورَ) قال تعالى : (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
الصفحه ٢٥٣ : موضعها
الكتب التي تتبع هذا الكتاب إن شاء الله تعالى ، لا هذا.
(سجى) : قال تعالى : (وَاللَّيْلِ إِذا
الصفحه ٢٧٥ : بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ) وقوله : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ) أي البركة والنعمة الفائضة فى صفاته إذا اعتبرت
الصفحه ٣٢٠ : :
ذلك المرباع منها والصفايا
وقد يقالان للناقة
الكثيرة اللبن والنخلة الكثيرة الحمل ، وأصفت الدجاجة إذا
الصفحه ٣٢٥ : قصده وأصاب الذي قصده أي وجده
، والصواب الإصابة يقال صابه وأصابه ، وجعل الصوب لنزول المطر إذا كان بقدر
الصفحه ٣٣١ : ) فإذا قرئ بالرفع فلفظه خبر ومعناه أمر ، وإذا فتح فأمر ،
قال : (ضِراراً لِتَعْتَدُوا) والضرة أصلها الفعلة
الصفحه ٣٣٢ : . قال : (وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) ـ (وَقالُوا
لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ) وقال
الصفحه ٣٥٤ : جنسه. والظلة أيضا شىء كهيئة الصفة وعليه حمل قوله
تعالى : (وَإِذا غَشِيَهُمْ
مَوْجٌ كَالظُّلَلِ) أي كقطع
الصفحه ٣٨٦ : بالشيء ، يقال علق الصيد فى الحبالة وأعلق
الصائد إذا علق الصيد فى حبالته ، والمعلق والمعلاق ما يعلق به