الصفحه ٥٧٩ : كانت لعاد.
(وبق) : وبق إذا تثبط فهلك ، وبقا وموبقا ، قال : (وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً) وأوبقه
الصفحه ٦٠١ : الكتاب.
ويقال اتقى فلان بكذا إذا جعله وقاية لنفسه ، وقوله تعالى : (أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُو
الصفحه ٦٠٨ : لقبحه. وفى الحديث «ولا تقولوا هجرا» وأهجر فلان إذا أتى
بهجر من الكلام عن قصد ، وهجر المريض إذا أتى ذلك
الصفحه ٨ :
(أث)
: الأثاث متاع
البيت الكثير ، وأصله من أث أي كثر وتكاثف. وقيل للمال كله إذا كثر أثاث ، ولا
الصفحه ٣٢ : أسرة النبي عليه الصلاة والسلام مطلقا إذا قيل أهل البيت لقوله عزوجل : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٥٤ : الجراد الأرض إذا
أكلته. والمباشرة الإفضاء بالبشرتين ، وكنى بها عن الجماع فى قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٦٢ : الجماع وبعل الرجل يبعل بعولة
واستبعل فهو بعل ومستبعل إذا صار بعلا ، واستبعل النخل عظم وتصور من البعل الذي
الصفحه ٧٦ :
................. فعشش ثم باض
وباض الحر تمكن
وباضت يد المرأة إذا ورمت ورما على هيئة البيض ، ويقال دجاجة بيوض
الصفحه ٨٣ : ء يقضى إذا قطعه وأزاله ،
وأصل التفث وسخ الظفر وغير ذلك مما شأنه أن يزال عن البدن ، قال أعرابى ما أتفثك
الصفحه ١٢٢ :
حِجْرٌ) ـ (وَيَقُولُونَ حِجْراً
مَحْجُوراً) كان الرجل إذا لقى من يخاف يقول ذلك فذكر تعالى أن الكفار
إذا
الصفحه ١٣٠ :
فيه من الغم ويضاده الفرح ولاعتبار الخشونة بالغم قيل خشنت بصدره إذا حزنته يقال
حزن يحزن وحزنته وأحزنته
الصفحه ١٣٣ : فى الأعيان والأحداث ، وكذلك الحسنة إذا كانت وصفا وإذا كانت اسما فمتعارف فى
الأحداث ، والحسنى لا يقال
الصفحه ١٣٤ : الإنعام على الغير يقال أحسن إلى فلان ،
والثاني إحسان فى فعله وذلك إذا علم علما حسنا أو عمل عملا حسنا وعلى
الصفحه ١٣٧ : : (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) ـ (وَإِذا حَضَرَ
الْقِسْمَةَ) وقال تعالى
الصفحه ١٤٩ :
بِحامِلِينَ
مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ) وقال تعالى : (وَلا عَلَى الَّذِينَ
إِذا ما أَتَوْكَ