الصفحه ٢٩١ :
نفسه للهلكة إذا
عمل عملا يكون علامة للهلاك أو يكون فيه شرط الهلاك.
(شرع) : الشرع نهج الطريق
الصفحه ٢٩٣ : دافع المثمن وآخذ الثمن ، هذا إذا كانت المبايعة والمشاراة بناض وسلعة. فأما
إذا كانت بيع سعلة بسلعة صح أن
الصفحه ٣٢٤ : عَلى
عَيْنِي) إشارة إلى نحو ما قال بعض الحكماء : «إن الله تعالى إذا
أحب عبدا تفقده كما يتفقد الصديق
الصفحه ٣٧٠ : ، وجمعها عرب ، قال : (عُرُباً أَتْراباً) وعربت عليه إذا رددت من حيث الإعراب. وفى الحديث : «عربوا
على الإمام
الصفحه ٣٧٢ :
فأمكن تناوله ، وإذا قيل أعرض عنى فمعناه ولى مبديا عرضه قال : (ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها) ـ (فَأَعْرِضْ
الصفحه ٤١٢ :
المستغنية بحسنها
عن التزين. وغنى فى مكان كذا إذا طال مقامه فيه مستغنيا به عن غيره بغنى ، قال
الصفحه ٤١٣ : ). الثالث : لنفى صورة من غير مادتها نحو : الماء إذا كان
حارا غيره إذا كان باردا وقوله تعالى : (كُلَّما
الصفحه ٤٤٤ : ء عنهم فى المضمر.
(قدر) : القدرة إذا وصف بها الإنسان فاسم لهيئة له بها يتمكن من
فعل شىء ما ، وإذا وصف
الصفحه ٤٦١ : ، وقعر فلان فى كلامه إذا أخرج الكلام من قعر حلقه ، وهذا كما يقال
: شدق فى كلامه إذا أخرجه من شدقه.
(قفل
الصفحه ٤٧٤ : الريح وصرصر. والكواكب
النجوم البادية ولا يقال لها كواكب إلا إذا بدت ، قال تعالى : (فَلَمَّا جَنَّ
الصفحه ٤٨٠ : لِلْكافِرِينَ عَذاباً
مُهِيناً) وقوله : (وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً) قال ابن عباس : إن المشركين إذا رأوا
الصفحه ٤٩٩ :
(كند) : قوله تعالى : (إِنَّ الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) أي كفور لنعمته كقولهم أرض كنود إذا
الصفحه ٥١٥ : بضم
اللام الهواء بين السماء والأرض والأكثرون على فتح اللام إذا أريد به العطش ،
وبضمه إذا كان بمعنى
الصفحه ٥٢٧ : داء أدوأ من البخل؟» ، ويقال شمس
مريضة إذا لم تكن مضيئة لعارض عرض لها ، وأمرض فلان فى قوله إذا عرض
الصفحه ٥٥٥ :
نَسْفاً) ونسف البعير الأرض بمقدم رجله إذا رمى بترابه ، يقال ناقة
نسوف ، قال تعالى : (ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ