الصفحه ٤٤٥ : أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها) أي بقدر المكان المقدر لأن يسعها ، وقرئ : (بِقَدَرِها) أي تقديرها. وقوله تعالى
الصفحه ٤٥٤ : القسمة كأنما آتى كل موضع نصيبه من الحسن فلم يتفاوت ، وقيل إنما قيل
مقسم لأنه يقسم بحسنه الطرف ، فلا يثبت
الصفحه ٤٧٨ : ، وقيل أوجبها عليكم ، وإنما قال
لكم ولم يقل عليكم لأن دخولهم إياها يعود عليهم بنفع عاجل وآجل فيكون ذلك
الصفحه ٤٨٥ : بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى) وذلك هو دلائلهم التي فطروا عليها من العقل المقتضى لأن
يسلموا ، وإلى هذا أشار بقوله
الصفحه ٤٩٦ : ، ووصفها بالصدق ؛ لأنه يقال قول صدق وفعل صدق ، وقوله : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ) إشارة إلى نحو قوله
الصفحه ٥٤٣ : ء للحال لا للتعدية لأن نبت متعد تقديره تنبت حاملة
للدهن أي تنبت والدهن موجود فيها بالقوة ، ويقال إن بنى
الصفحه ٥٧٨ : : (ن وَالْقَلَمِ) والنون الحوت العظيم وسمى يونس ذا النون فى قوله : (وَذَا النُّونِ) لأن النون كان قد التقمه ، وسمى
الصفحه ١٥ : الصناعة. يقال : آذيته أوذيه إيذاء وأذى ، ومنه الأذى وهو الموج
المؤذى لركاب البحر.
(إذا) : يعبر به عن كل
الصفحه ٦٤ : فقيل بقر الأرض أي شق. ولما كان شقه واسعا استعمل فى كل
شق واسع يقال بقرت بطنه إذا شققته شقا واسعا وسمى
الصفحه ٨٨ : إذا غلظ فلم يسل ولم يستمر فى ذهابه ، ومنه استعير قولهم أثخنته ضربا
واستخفافا قال الله تعالى : (ما كانَ
الصفحه ١٠٩ : ، قال تعالى : (إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ
الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ) ومسجد
الصفحه ١٤٣ : غيرك أو لم تلزمه ، قال تعالى : (وَإِذا حَكَمْتُمْ
بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ
الصفحه ١٤٨ : مدح حمدا. ويقال فلان محمود إذا حمد ، ومحمد إذا كثرت
خصاله المحمودة ، ومحمد إذا وجد محمودا ، وقوله
الصفحه ١٥٠ :
هو الفحل إذا ضرب
عشرة أبطن كان يقال حمى ظهره فلا يركب ، وأحماء المرأة كل من كان من قبل زوجها
وذلك
الصفحه ٢٤١ : زَلَلْتُمْ) ـ (فَأَزَلَّهُمَا
الشَّيْطانُ) واستزله إذا تحرى زلته وقوله : (إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ