الصفحه ٢٣٨ : جر الرجل كانبعاث الصبى قبل أن يمشى
وكالبعير إذا أعيا فجر فرسنه ، وكالعسكر إذا كثر فيعثر انبعاثه. قال
الصفحه ٢٧٢ : سواد لليل ومنه قيل لا آتيك السمر والقمر ، وقيل للحديث
بالليل السمر وسمر فلان إذا تحدث ليلا ومنه قيل لا
الصفحه ٣٠٦ : نبت عليه مثل الشوك وشوك ثدى المرأة إذا انتهد
وشوك البعير طال أنيابه كالشوك.
(شأن) : الشأن الحال
الصفحه ٣٨١ :
(عطف) : العطف يقال فى الشيء إذا ثنى أحد طرفيه إلى الآخر كعطف
الغصن والوسادة والحبل ومنه قيل للردا
الصفحه ٥١٠ :
(لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً وَلا كِذَّاباً) وقال : (وَإِذا سَمِعُوا
اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ
الصفحه ٥٨٣ : الواحدة. والوحدة فى كلها عارضة ، وإذا وصف الله
تعالى بالواحد فمعناه هو الذي لا يصح عليه التجزى ولا التكثر
الصفحه ٥٩١ : حَدِيدٍ) وقيل لا بد للسلطان من وزعة ، وقيل الوزوع الولوع بالشيء ،
يقال أوزع الله فلانا إذا ألهمه الشكر
الصفحه ١٠٣ : الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ) ويقال للحوصلة جرية إما لانتهاء الطعام إليها فى جريه أو
لأنها مجرى للطعام. والإجريّا
الصفحه ١٢٩ : اسم الكلب كما ظنه بعض من رد عليه وإنما ذلك منه ضرب مثال
بشيء لأن الكلب كثيرا ما يحرمه الناس أي يمنعونه
الصفحه ٢٠٣ : ، فإن ما يكثر منه يقال له الأكل واختير فى القرآن لفظ الذوق فى العذاب لأن
ذلك وإن كان فى المتعارف للقليل
الصفحه ٢٨٦ :
الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ) وضرب لبسط الكلام نحو : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) لأنه
الصفحه ٣٤١ : والطرق فى
الأصل كالضرب إلا أنه أخص لأنه ضرب توقع كطرق الحديد بالمطرقة ، ويتوسع فيه توسعهم
فى الضرب ، وعنه
الصفحه ٣٤٧ : : الطهور بمعنى المطهر ، وذلك لا يصح من حيث اللفظ ؛ لأن فعولا لا
يبنى من أفعل وفعل وإنما يبنى ذلك من فعل
الصفحه ٣٦٥ :
من أجزائه بضغط
المضغ ، أو لأنه أدخل فى الفم فى حال ما فض عليه فأخفى ، والعجم العض عليه ، وفلان
الصفحه ٤٣١ : فى عرض وفى جوهر بل ذلك هو إيجاد الجوهر.
(فقد) : الفقد عدم الشيء بعد وجوده فهو أخص من العدم ؛ لأن