الصفحه ٣٨٣ : عقب الشهر أي آخره ، وجاء فى
عقبه إذا بقيت منه بقية ، ورجع على عقبه إذا انثنى راجعا ، وانقلب على عقبيه
الصفحه ٥٥٧ :
:
وعنس كألواح
الإران نسأتها
إذا قيل
للمشبوبتين هما هما
والنسوء الحليب
إذا أخر
الصفحه ٥٨٩ : ، وشبه به لون الفرس فقيل فرس ورد وقيل فى صفة السماء
إذا احمرت احمرارا كالورد أمارة للقيامة ، قال تعالى
الصفحه ٥٥ : قوله تعالى : (قُلْ تَمَتَّعُوا
فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ) وقال عزوجل : (وَإِذا بُشِّرَ
الصفحه ٦٦ : عن الكلام إذا ضعف عنه لضعف عقله ، فصار
كالأبكم.
(بكى) : بكى يبكى بكا وبكاء فالبكاء بالمد سيلان
الصفحه ٧٩ : حتى
إذا ما تبوأت
بأخفافها مأوى
تبوأ مضجعا
أي يتركها الراعي
حتى إذا وجدت مكانا
الصفحه ٨٩ : يستعمل تارة فى الذم وهو أكثر فى
التعارف وتارة فى المدح نحو قول الشاعر :
تخف الأرض إذا
ما زلت عنها
الصفحه ٤٠٥ : غزال ، وغزل الكلب غزلا إذا
أدرك الغزال فلهى عنه بعد إدراكه.
(غزا) : الغزو الخروج إلى محاربة الغدو
الصفحه ٤٣٦ :
فيسمى بكل واحد
منهما حسبما يتصور منه ويعرض فيه ، وقال بعضهم : سميت مفازة من قولهم فاز الرجل
إذا
الصفحه ٤٨٧ : إذا علته الدواية ، وقول الآخر :
حتى أرى فارس
الصموت على
أكساء خيل كانها
الإبل
الصفحه ٥٩٨ : ) ووفرت عرضة إذا لم تنتقصه ، وأرض فى نبتها وفرة إذا كان
تامّا ، ورأيت فلانا ذا وفارة أي تام المروءة والعقل
الصفحه ٦ : ، أي
تهيأ أبا وإبابة وإبابا. وأب إلى وطنه إذا نزع إلى وطنه نزوعا تهيأ لقصده ، وكذا
أب لسيفه إذا تهيأ
الصفحه ٩١ : ثَمَراتِ
النَّخِيلِ وَالْأَعْنابِ) وقوله تعالى : (انْظُرُوا إِلى
ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ) وقوله
الصفحه ١٦٦ : وينسب ذلك إلى الإنسان
فيقال خسر فلان ، وإلى الفعل فيقال خسرت تجارته ، قال تعالى : (تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ
الصفحه ١٦٧ :
(خسأ) : خسأت الكلب فخسأ أي زجرته مستهينا به فانزجر وذلك إذا
قلت له اخسأ ، قال تعالى فى صفة الكفار