الصفحه ٢٦٦ : له سكينة إذا سكن عن الميل إلى الشهوات ، وعلى ذلك دل قوله تعالى : (وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ
الصفحه ٢٩٦ : النار ، يقال شعلة من النار وقد أشعلتها
وأجاز أبو زيد شعلتها والشعيلة الفتيلة إذا كانت مشتعلة وقيل بياض
الصفحه ٢٩٨ : الرمل ما يشقق ، والشقشقة لهاة البعير ، فيه من الشق ،
وبيده شقوق وبحافر الدابة شقاق ، وفرس. شق إذا مال
الصفحه ٣٥٩ :
العين
(عبد) : العبودية إظهار التذلل ، والعبادة أبلغ منها ، لأنها
غاية التذلل ولا يستحقها إلا من
الصفحه ٤٤٨ :
اى أمن واستقرار ،
ويوم القر بعد يوم النحر لاستقرار الناس فيه بمنى ، واستقر فلان إذا تحرى القرار
الصفحه ٤٤٩ :
أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ) وفى النسبة نحو قوله تعالى : (وَإِذا حَضَرَ
الْقِسْمَةَ أُولُوا الْقُرْبى
الصفحه ٥٠٧ : : (وَتُنْذِرَ بِهِ
قَوْماً لُدًّا) وأصل الألد الشديد اللدد أي صفحة العنق وذلك إذا لم يمكن
صرفه عما يريده ، وفلان
الصفحه ٥٣٠ : عنى بلدا من
البلدان. والمصار الحاجز بين الماءين ، ومصرت الناقة إذا جمعت أطراف الأصابع على
ضرعها
الصفحه ٥٦٤ : ببصيرته ، والنظر البحث وهو أعم
من القياس ؛ لأن كل قياس نظر وليس كل نظر قياسا.
(نعج)
: النعجة الأنثى من
الصفحه ٢٤٨ :
(سبت) : أصل السبت القطع ومنه سبت السير قطعه وسبت شعره حلقه
وأنفه اصطلمه ، وقيل سمى يوم السبت لأن
الصفحه ٩٦ : من قولهم جبرت الفقير لأنه هو الذي يجبر
الناس بفائض نعمه وقيل لأنه يجبر الناس أي يقهرهم على ما يريده
الصفحه ١٠٦ : غيره ، والجليل العظيم القدر ووصفه تعالى
بذلك إما لخلقه الأشياء العظيمة المستدل بها عليه أو لأنه يجل عن
الصفحه ٣٤٦ : ) : يقال طهرت المرأة طهرا وطهارة وطهرت والفتح أقيس ؛ لأنها
خلاف طمثت ، ولأنه يقال طاهرة وطاهر مثل قائمة
الصفحه ٥٨٥ : الملائكة ؛ لأن أهل السماء هم الملائكة ، ويكون كقوله : (إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى
الْمَلائِكَةِ) وإن كان
الصفحه ٤٠٩ : لذلك ، وقد يقال إذا غلظ ، قال : (فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ).
(غلف) : (قُلُوبُنا غُلْفٌ