الصفحه ١١٢ : تركهم إياها (فَاجْتَنِبُوهُ
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) وذلك أبلغ من قولهم اتركوه ، وجنب بنو فلان إذا لم
الصفحه ١١٦ : وجوعان إذا كثر جوعه.
(جاء) : جاء يجيء جيئة ومجيئا والمجيء كالإتيان لكن المجيء أعم
لأنّ الإتيان مجى
الصفحه ١٧٣ : فيه ،
قال أبو القاسم البلخي : هو من الخلة لا من الخلة ، قال : ومن قاسه بالحبيب فقد
أخطأ لأن الله يجوز
الصفحه ٢٣٢ : الشاعر :
يا حبذا ريح
الولد
ريح الخزامى فى
البلد
أو لأن الولد من
رزق الله
الصفحه ٢٦٨ :
وَأَسْلِحَتَهُمْ) أي أمتعتهم ، والإسليح نبت إذا أكلته الإبل غزرت وسمنت
وكأنما سمى بذلك لأنها إذا أكلته أخذت السلاح
الصفحه ٢٧٧ : ).
(سيب) : السائبة التي تسيب فى المرعى فلا ترد عن حوض ولا علف
وذلك إذا ولدت خمسة أبطن ، وانسابت الحية
الصفحه ٤٠٣ : الفرس وشهرته بها قيل فلان أغر إذا
كان مشهورا كريما ، وقيل الغرر لثلاث ليال من أول الشهر لكون ذلك منه
الصفحه ٤٢٣ : للأرض أي قاطعا أو فارضا
لما يحمل من الأعمال الشاقة ، وقيل : بل لأن فريضة البقر اثنان تبيع ومسنة
الصفحه ٤٢٤ : فروع ، قال تعالى : (وَفَرْعُها فِي السَّماءِ) واعتبر ذلك على وجهين ، أحدهما : بالطول فقيل فرع كذا إذا
الصفحه ٤٥٧ :
وروى أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا رأى فى ثوب تصليبا قضبه. وسيف قاضب وقضيب أي قاطع
الصفحه ٤٦٤ : ) : قال الخليل : القمح البر إذا جرى فى السنبل من لدن
الإنضاج إلى حين الاكتناز ، ويسمى السويق المتخذ منه
الصفحه ٤٩١ :
ذلك إذا أمن وخالف
الشيطان كقوله : (فَمَنْ يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ) وأكفره
الصفحه ١١ : سمعته ، وبلوغ الأجل فى قوله تعالى : (إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَ
الصفحه ٢٥ :
كقولك عامى لكونه على عادة العامة ، وقيل سمى بذلك لأنه لم يكن يكتب ولا يقرأ من
كتاب وذلك فضيلة له
الصفحه ٣٠ : ذكر وإن يسمن فأنثى
يعنى القراد فإنه
يقال له إذا كبر حلمة فيؤنث ، وقوله تعالى : (إِنْ يَدْعُونَ مِنْ