الصفحه ٣٧٧ : والرجاء لا يصح من الله ، وفى هذا منهم قصور نظر ،
وذاك أن الله تعالى إذا ذكر ذلك يذكره ليكون الإنسان منه
الصفحه ٤٣٠ : مَفْعُولاً) وفطرت الشاة حلبتها بإصبعين ، وفطرت العجين إذا عجنته
فخبزته من وقته ، ومنه الفطرة. وفطر الله الخلق
الصفحه ٤٧٧ : تعالى : (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ
عَنْ ذِكْرِنا) لأن معنى أغفلنا من قولهم أغفلت الكتاب إذا
الصفحه ٥٣٧ :
سلوى من حيث إنه
كان لهم به التسلي. و «من» عبارة عن الناطقين ولا يعبر به عن غير الناطقين إلا إذا
الصفحه ٢٢ : قال بعضهم الألف من ذلك لأنه مبدأ
النظام وقيل آلفت الدراهم أي بلغت بها الألف نحو ماءيت وآلفت هى نحو
الصفحه ٩٢ : لأنه بنى الكلمة على
التثنية ولم يبن عليه لفظ الواحد. والمثناة ما ثنى من طرف الزمان ، والثنيان الذي
يثنى
الصفحه ١٠١ : الخليل : يقال جذا يجذو نحو جثا يجثو إلا أن جذا أدل
على اللزوم ، يقال جذا القراد فى جنب البعير إذا شد
الصفحه ١٦١ : إذا تناهى فى
اعتقاد باطل أو ارتكاب محظور ولا يكون منه تلفت يوجه إلى الحق يورثه ذلك هيئة
تمرنه على
الصفحه ١٧٦ : ) وأخلفت فلانا وجدته مخلفا ، والإخلاف أن يسقى واحد بعد آخر
، وأخلف الشجر إذا اخضر بعد سقوط ورقه ، وأخلف
الصفحه ٣٦٢ : عن الرق عتيق ، قال تعالى : (وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ
الْعَتِيقِ) قيل وصفه بذلك لأنه لم يزل معتقا
الصفحه ٣٩٢ : وَأَضَلُّ سَبِيلاً) فالأول اسم الفاعل والثاني قيل هو مثله وقيل هو أفعل من كذا
الذي للتفضيل ؛ لأن ذلك من
الصفحه ٥٣٢ : ء بالتمكك. وروى أنه قال عليه الصلاة والسلام : «لا
تمكوا على غرمائكم» وتسميتها بذلك ؛ لأنها كانت تمك من ظلم
الصفحه ٧ : ، ويقال للسقاء إذا مخض وجاء زبده
أتوة ، وتحقيقه جاء ما من شأنه أن يأتى منه فهو مصدر فى معنى الفاعل. وهذه
الصفحه ٢٩ :
الحسن معناه استجب
وأمن فلان إذا قال آمين ، وقيل آمين اسم من أسماء الله تعالى ، قال أبو على الفسوي
الصفحه ٥٧ : ذلك الترح ، والبيطرة معالجة الدابة.
(بطش)
: البطش تناول
الشيء بصولة ، قال تعالى : (وَإِذا بَطَشْتُمْ