الصفحه ٦١٤ :
النبات إذا تحرك
لنظارته ، قال تعالى : (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
الصفحه ١٣٦ : كالحصون ، وتحصن إذا اتخذ الحصن مسكنا
ثم يتجوز به فى كل تحرز ومنه درع حصينة لكونها حصنا للبدن ، وفرس حصان
الصفحه ٣٢٦ : ) وتخصيص الصوت بالنبي لكونه أعم من النطق والكلام ، ويجوز
أنه خصه لأن المكروه رفع الصوت فوقه لا رفع الكلام
الصفحه ٥٤٥ : بقوله تعالى : (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا) فالنبى بغير الهمز أبلغ من النبيء بالهمز ؛ لأنه ليس كل
منبأ
الصفحه ٥٧٢ :
الأصل للجماع ، ثم
استعير للعقد ؛ لأن أسماء الجماع كلها كنايات لاستقباحهم ذكره كاستقباح تعاطيه
الصفحه ٥٩٩ : ؛ لأنه أماته ثم أحياه.
(وقب) : الوقب كالنقرة فى الشيء ووقب إذا دخل فى وقب ومنه وقبت
الشمس غابت ، قال
الصفحه ٤٧ : وبرح ثبت
فى البراح ومنه قوله عزوجل : (لا أَبْرَحُ) وخص بالإثبات كقولهم لا أزال لأن برح وزال اقتضيا معنى
الصفحه ٧٠ : ءٌ) وإذا قيل ابتلى فلان كذا وأبلاه فذلك يتضمن أمرين : أحدهما
تعرف حاله والوقوف على ما يجهل من أمره. والثاني
الصفحه ١٥٧ : لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ
إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) ، وقوله : (يا لَيْتَنِي
قَدَّمْتُ لِحَياتِي) يعنى
الصفحه ١٦٥ : ينخرق فى السحاب. وقيل لثقب الأذن إذا توسع خرق وصبى أخرق وامرأة
خرقاء مثقوبة الأذن ثقبا واسعا ، وقوله
الصفحه ٢٣٦ : والمرتئى والمروي المتفكر ، وإذا عدى رأيت بإلى اقتضى معنى
النظر المؤدى إلى الاعتبار نحو : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ٢٧٠ : ، ومن الله
تعالى بالفعل وهو إعطاء ما تقدم ذكره مما يكون فى الجنة من السلامة ، وقوله : (وَإِذا خاطَبَهُمُ
الصفحه ٣٤٢ : أي
أصابته حادثة لينته أو لأنه مضروب كقولك مقروع أو مدوخ أو لقولهم ناقة مطروقة
تشبيها بها فى الذلة
الصفحه ٣٤٩ : الذي طار عنه من خير وشر ، ويقال تطايروا إذا
أسرعوا ويقال إذا تفرقوا ، قال الشاعر :
طاروا إليه زرافات
الصفحه ٣٦٤ : لسرعة مرها. والعجل ولد البقرة لتصور
عجلتها التي تعدم منه إذا صار ثورا ، قال : (عِجْلاً جَسَداً) وبقرة