الصفحه ٤٧٦ : الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) فقابل المستكبرين بالمستضعفين
الصفحه ٤٨٤ : والسلام : «عجب ربكم من قوم يقادون إلى الجنة
بالسلاسل» السادس : أن الدين الجزاء ،
الصفحه ٥٣٥ :
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ) ـ (وَقالَ الْمَلَأُ
مِنْ قَوْمِهِ) ـ (إِنَّ الْمَلَأَ
يَأْتَمِرُونَ بِكَ
الصفحه ٥٣٩ : ءا
وقد عبر قوم عن
هذا المعنى بالمائت وفصلوا بين الميت والمائت فقالوا المائت هو المتحلل ، قال
القاضي على
الصفحه ٥٨٢ : تقدم ، أو على الاستعارة للمذهب
والطريق. وفلان وجه القوم كقولهم عينهم ورأسهم ونحو ذلك. وقال : (وَما
الصفحه ٥٨٤ : عَلى قَوْمِهِ مِنَ
الْمِحْرابِ فَأَوْحى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا) فقد قيل رمز وقيل
الصفحه ٦١٧ : نفسك وهو الأصل ولذا قال الشاعر :
وهمك ما لم تمضه لك منصب
قال الله تعالى : (إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ
الصفحه ٦٢١ : الطَّيْرِ) والمهايأة ما يتهيأ القوم له فيتراضون عليه على وجه
التخمين ، قال تعالى : (وَهَيِّئْ لَنا مِنْ
الصفحه ٦٤٢ :
قهر : ٤٦٧
قوت : ٤٦٧
قوس : ٤٦٧
قول : ٤٦٨
قوم : ٤٦٩
قوى : ٤٧٢
قبض : ٤٦٧
قيع : ٤٦٧
قيل
الصفحه ٤٩ : تبرز فلان كناية عن
التغوط ، وامرأة برزة عفيفة لأن رفعتها بالعفة لا أن اللفظة اقتضت ذلك.
(برزخ
الصفحه ٢١٠ :
(رج) : الرج تحريك الشيء وإزعاجه ، يقال رجه فارتج قال تعالى :
(إِذا رُجَّتِ
الْأَرْضُ رَجًّا
الصفحه ٢٧٤ : : (خَلْقِ السَّماواتِ) ـ (قُلْ مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ) وقال : (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ) فذكر وقال : (إِذَا
الصفحه ٣٩٨ :
(عيس) : عيسى اسم علم وإذا جعل عربيا أمكن أن يكون من قولهم بعير
أعيس وناقة عيساء وجمعها عيس وهى
الصفحه ٤٤٢ :
(قتر) : القتر تقليل النفقة وهو بإزاء الإسراف وكلاهما مدمومان ،
قال تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا
الصفحه ٥٠١ : اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ).
(كيل) : الكيل كيل الطعام. يقال كلت له الطعام إذا توليت ذلك له