الصفحه ٢١٥ : أو بحالة من أحواله ، يقال رددته
فارتد ، قال تعالى : (وَلا يُرَدُّ
بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ٢٥٧ :
قومه ومنه سر
الوادي وسرارته ، وسرة البطن ما يبقى بعد القطع وذلك لاستتارها بعكن البطن ، والسر
الصفحه ٢٧٦ : وأكثر ما تستعمل السنة فى الحول الذي فيه
الجدب ، يقال أسنت القوم أصابتهم السنة ، قال الشاعر :
لها أرج
الصفحه ٢٨٤ : سى نحو نقض وأنقاض يقال قوم أسواء ومستوون ، والمساواة متعارفة فى
المثمنات ، يقال هذا الثوب
الصفحه ٢٨٨ : الشُّحَ) وقال : (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) يقال : رجل شحيح وقوم أشحة قال : (أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ
الصفحه ٣٠٢ : المختلط بالسواد تشبيها بالشهاب المختلط
بالدخان ، ومنه قيل كتيبة شهباء ، اعتبارا بسواد القوم وبياض الحديد
الصفحه ٣٢٨ : صاف وأصوف وصائف
كثير الصوف. والصوفة قوم كان يخدمون الكعبة ، فقيل سموا بذلك ، لأنهم تشبكوا بها
كتشبك
الصفحه ٣٣٣ : قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ) ـ (إِنَّ الْقَوْمَ
اسْتَضْعَفُونِي) وقوبل بالاستكبار فى قوله
الصفحه ٣٥٥ : : (هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى) تنبيها أن الظلم لا يغنى ولا يجدى ولا يخلص بل يردى بدلالة
قوم نوح. وقوله
الصفحه ٣٥٨ :
الدين كله. وعلى
هذا قول : (إِنْ يَظْهَرُوا
عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ) وقوله : تعالى : (يا قَوْمِ
الصفحه ٣٧١ : زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ) وقال : قوم هو الفلك الأعلى والكرسي فلك الكواكب
الصفحه ٣٨٤ : ، وتعاقدت
الكلاب تعاظلت.
(عقر) : عقر الحوض والدار وغيرهما أصلها ويقال له عقر ، وقيل : ما
غزى قوم فى عقر
الصفحه ٣٩٤ : عنقه ومنه استعير اعتنق الأمر ، وقيل
لأشراف القوم أعناق. وعلى هذا قوله : (فَظَلَّتْ
أَعْناقُهُمْ لَها
الصفحه ٤١٨ :
البلية والعذاب. وقال تعالى : (فَما آمَنَ لِمُوسى
إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ
الصفحه ٤٤٦ : قَوْمِ ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) وحظيرة القدس قيل الجنة وقيل