الصفحه ٣١ :
ببعض ولا يمكنه أن يقوم بجميع أسبابه ، وقيل سمى بذلك لأنه يأنس بكل ما يألفه ،
وقيل هو إفعلان وأصله
الصفحه ٦٥ : بكة لأنها تبك أعناق الجبابرة إذا ألحدوا فيها بظلم.
(بكر) : أصل الكلمة هى البكرة التي هى أول النهار
الصفحه ١٥٣ : من الشوك.
(حير) : يقال يحار حيرة فهو حائر وحيران وتحير واستحار إذا تبلد
فى الأمر وتردد فيه ، قال
الصفحه ١٧٢ : ء ، وخفيته أزلت خفاه وذلك إذا
أظهرته ، وأخفيته أوليته خفاء وذلك إذا سترته ويقابل به الإبداء والإعلان ، قال
الصفحه ٣٨٨ : ، وأيضا قد روى : «إن لله بضعة عشر ألف عالم»
وأما جمعه جمع
السلامة فلكون الناس فى جملتهم ، والإنسان إذا
الصفحه ٣٩١ : عميق ومعيق إذا
كانت بعيدة القعر.
(عمل) : العمل كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل لأن
الفعل
الصفحه ٣٩٣ : أبلغ ؛ لأنها معاندة
فيها خوف وهلاك ولهذا يقال عنت فلان إذا وقع فى أمر يخاف منه التلف يعنت عنتا ،
قال
الصفحه ٥٣٦ : : أن يكون ذلك بالفعل فيقال من فلان
على فلان إذا أثقله بالنعمة وعلى ذلك قوله : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى
الصفحه ٥٠٠ : فلان يكيد بنفسه أي يجود بها وكاد الزند إذا تباطأ
بإخراج ناره. ووضع كاد لمقاربة الفعل ، يقال كاد يفعل
الصفحه ٥٢٤ : ، والمحص يقال فى إبرازه
عما هو متصل به ، يقال : محصت الذهب ومحّصته إذا أزلت عنه ما يشوبه من خبث ، قال
تعالى
الصفحه ٤٦٦ : ) ـ (وَإِنْ مَسَّهُ
الشَّرُّ فَيَؤُسٌ قَنُوطٌ) ـ (إِذا هُمْ
يَقْنَطُونَ).
(قنع) : القناعة الاجتزاء باليسير
الصفحه ١٢٤ :
بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ) وقال تعالى : (أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ) وقال : (فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ لا
الصفحه ١٥٢ : ، والقوم فى حوار فى تردد إلى نقصان وقوله نعوذ بالله من
الحور بعد الكور أي من التردد فى الأمر بعد المضي فيه
الصفحه ١٦٨ : : (هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) والخصم المختص بالخصومة ، قال : (قَوْمٌ خَصِمُونَ).
(خضد) : قال الله (فِي سِدْرٍ
الصفحه ١٧٧ : : أحدهما فى
معنى التقدير كقول الشاعر :
فلأنت تفرى ما
خلقت وبع
ض القوم يخلق ثم
لا