الصفحه ٢١٩ : أَرْساها) وذلك إشارة إلى نحو قوله تعالى : (وَالْجِبالَ أَوْتاداً) ، قال الشاعر :
ولا جبال إذا لم ترس
الصفحه ٢٢٩ : مائة استعارة للزيادة ، وخرج يترمى إذا رمى
فى الغرض.
(رهب) : الرهبة والرهب مخافة مع تحرز واضطراب ، قال
الصفحه ٣٤٠ : تعالى : (وَيا قَوْمِ مَنْ
يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ) ـ (وَلا تَطْرُدِ
الَّذِينَ) ـ (وَما
الصفحه ٣٧٨ : ، قال تعالى : (لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ) ـ (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) أي مجتمعة الكلام متعاضدة ، واعصوصب القوم
الصفحه ٤٢١ :
فُرُوجٍ) أي شقوق وفتوق ، قال تعالى : (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ) أي انشقت والفرج انكشاف الغم ، يقال فرج
الصفحه ٤٥٠ : فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ) وقرئ بالضم والقرحان الذي لم يصبه الجدري ، وفرس قارح إذا
ظهر به
الصفحه ٥٧٣ : مانعين والجمع الأنكال ، قال تعالى : (إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالاً وَجَحِيماً) ونكلت به إذا فعلت به ما ينكل به
الصفحه ٥٨٧ : المدح والهجاء والجدل والغزل
وغير ذلك من الأنواع قال الشاعر :
إذا ما قطعنا
واديا من حديثنا
الصفحه ٦٢٢ : ، وقيل يدى نحو عبد وعبيد ، وقد جاء فى جمع فعل
نحو أزمن وأجبل ، قال تعالى : (إِذْ هَمَّ قَوْمٌ
أَنْ
الصفحه ٦١٠ : بقوله : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ـ (يَهْدُونَ بِأَمْرِنا) ـ (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ١٤٤ : الجنة
للمحكمين» قيل هم قوم خيروا بين أن يقتلوا مسلمين وبين أن يرتدوا فاختاروا القتل ،
وقيل عن المخصصين
الصفحه ٢٦٣ : جمع سافر ككاتب وكتبة والسفير الرسول بين القوم
يكشف ويزيل ما بينهم من الوحشة فهو فعيل فى معنى فاعل
الصفحه ٢٨٠ : : (قَدْ خَسِرَ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً) ومعلوم أن
الصفحه ٣٣٤ : الواحد ومثليه وذلك ثلاثة ؛ لأن معناه الواحد واللذان
يزاوجانه وذلك ثلاثة ، هذا إذا كان الضعف مضافا ، فأما
الصفحه ٥١٩ : ينسب إليه إيجاده أي هو الذي أوجده إبداعا ؛ لأن
الموجودات ضربان : ضرب أوجده بسبب طبيعى أو صنعة آدمي