الصفحه ٤٢٩ : كسر الشيء والتفريق بين بعضه وبعضه كفض ختم الكتاب
وعنه استعير انفض القوم. قال تعالى : (وَإِذا رَأَوْا
الصفحه ٤٥٣ : تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) قال كثير من المفسرين معناه أهل القرية. وقال بعضهم بل
القرية هاهنا القوم
الصفحه ٤٧٠ : . ومن القيام الذي هو العزم قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) وقوله
الصفحه ٥٠٨ :
التي هى النطق به
، ويقال لكل قوم لسان ولسن بكسر اللام أي لغة ، قال تعالى : (فَإِنَّما يَسَّرْناهُ
الصفحه ٥٢٣ : بإسكان الثاء على التخفيف نحو : عضد وعضد ، وقد
أمثل السلطان فلانا إذا نكل به ، والأمثل يعبر به عن الأشبه
الصفحه ٥٥٢ : الشديد ، وذلك
هو المعبر عنه بإمحال النفس مع الحبيب ، ونازعتنى نفسى إلى كذا وأنزع القوم نزعت
إبلهم إلى
الصفحه ٥٦٠ :
أحببت حبا خالطته نصاحة
(نصر) : النصر والنصرة العون ، قال : (نَصْرٌ مِنَ اللهِ) ـ (إِذا جا
الصفحه ٥٨٨ : : (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ) والورد الماء المرشح للورود ، والورد خلاف الصدر ، والورد
يوم الحمى إذا وردت
الصفحه ٦٠٧ : خَشْيَةِ اللهِ) يقال هبطت وهبطته هبطا ، وإذا استعمل فى الإنسان الهبوط
فعلى سبيل الاستخفاف بخلاف الإنزال
الصفحه ٦١٦ : ، ومن هذه الجملة ركبت هذه اللفظة
كقولهم التبسمل والبسملة ، والتحولق والحوقلة إذا قال بسم الله الرحمن
الصفحه ٦٣٤ :
روغ : ٢٣٤
روم : ٢٣٤
ريب : ٢٣٠
ريش : ٢٣٣
ريع : ٢٣٤
رين : ٢٣٤
(ز)
زاد : ٢١٦
زال : ٢١٧
الصفحه ٨٤ : ) والتسع من أظماء الإبل ، والتّسع جزء من تسع والتّسع ثلاث
ليال من الشهر آخرها التاسعة وتسعت القوم أخذت تسع
الصفحه ١٢١ : البيان ، والمحاجة أن يطلب كل واحد أن
يرد الآخر عن حجته ومحجته ، قال تعالى : (وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ
الصفحه ١٧١ : يقال
باعتبار مضايقة الزمان نحو فرس خفيف وفرس ثقيل إذا عدا أحدهما أكثر من الآخر فى
زمان واحد. الثالث
الصفحه ١٩٣ :
الْآخَرِينَ) ـ (وَدَمَّرْنا ما كانَ
يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَما كانُوا يَعْرِشُونَ) ، والتدمير إدخال