الصفحه ٤٨١ : : (وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ) ، وانكدر القوم على كذا إذا قصدوا متناثرين عليه.
(كدى) : الكدية صلابة فى
الصفحه ٥٦٣ : كالنطاق
للمعنى فى ضمه وحصره والمنطق والمنطقة ما يشد به الوسط وقول الشاعر :
وأبرح ما أدام
الله قومى
الصفحه ٥ : وخئولة. وأصل أب فعل وقد أجرى مجرى
قفا فى قول الشاعر :
إن أباها وأبا أباها
ويقال أبوت القوم
كنت لهم
الصفحه ١٩ :
أسوا ، والآسى
طبيب الجرح جمعه أساء وأساة ، والمجروح مأسى وأسى معا ، ويقال أسيت بين القوم أي
أصلحت
الصفحه ٧١ :
وفلان ابن بطنه
وابن فرجه إذا كان همه مصروفا إليهما وابن يومه إذا لم يتفكر فى غده ، قال تعالى :
(وَقالَتِ
الصفحه ١٠٠ : الحديث : «حتى
يبلغ الماء الجدر» وجدرت الجدار رفعته واعتبر منه معنى النتوء فقيل جدر الشجر إذا
خرج ورقه
الصفحه ١٠٧ : قوله «لا جلب» قيل هو أن يجلب المصدق
أغنام القوم عن مرعاها فيعدها ، وقيل هو أن يأتى أحد المتسابقين بمن
الصفحه ٢٠٢ :
الرجل إذا أسن
وحظى بالذكاء لكثرة رياضته وتجاربه ، وبحسب هذا الاشتقاق لا يسمى الشيخ مذكيا إلا
إذا
الصفحه ٢١١ :
مُوسى إِلى قَوْمِهِ) ـ (وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ
ارْجِعُوا فَارْجِعُوا) ويقال رجعت عن كذا رجعا ورجعت الجواب
الصفحه ٢٤٥ :
(زيغ) : الزيغ الميل عن الاستقامة والتزايغ التمايل ورجل زائغ
وقوم زاغة وزائغون وزاغت الشمس وزاغ
الصفحه ٢٥٢ :
(أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ) أي يا قوم اسجدوا وقوله : (وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً) أي متذللين وقيل
الصفحه ٢٥٤ : ، قال
تعالى : (بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
مَسْحُورُونَ) أي مصروفون عن معرفتنا بالسحر. وعلى ذلك قوله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : الأذية عمن كف أذاه عنك. وعدل يعرف كونه عدلا بالشرع
، ويمكن أن يكون منسوخا فى بعض الأزمنة كالقصاص وأروش
الصفحه ٣٧٥ :
مِثْقالُ ذَرَّةٍ) يقال رجل عزب ، وامرأة عزبة وعزب عن حلمه وعزب طهرها إذا
غاب عنها زوجها ، وقوم معزبون عزبت
الصفحه ٣٧٦ : وروى :
«من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه» وقيل عزين من عزا عزاء فهو عز إذا تصبر
وتعزى أي تصبر