الصفحه ١٤ : لِرَبِّها وَحُقَّتْ) ويستعمل ذلك فى العلم الذي يتوصل إليه بالسماع نحو قوله : (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٦٢ : : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
مُسْفِرَةٌ) و «أسفروا بالصبح
تؤجروا» من قولهم أسفرت أي دخلت فيه نحو أصبحت وسفر الرجل
الصفحه ٢٨٧ : ) والرابع : من جهة المكان والأمور التي نزلت فيها نحو : (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا
الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ٤٩٣ : ويقدر ذلك فيه
نحو قوله : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) ـ (وَكُلٌّ أَتَوْهُ
داخِرِينَ) ـ (وَكُلُّهُمْ
الصفحه ٢٤٨ : سبحا
وسباحة واستعير لمر النجوم فى الفلك نحو : (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) ولجرى الفرس نحو
الصفحه ٢٤٠ : الإنسان ما فيه
تطهيره وذلك ينسب تارة إلى العبد لكونه مكتسبا لذلك نحو : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها) وتارة
الصفحه ٩٦ :
تجبر بعد الأكل فهو نميص
وقد يقال الجبر
تارة فى الإصلاح المجرد نحو قول على ـ رضى الله عنه ـ : يا
الصفحه ١٠٩ :
جمعهم وقوله تعالى
: (ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ) أي جمعوا فيه نحو : (يَوْمَ الْجَمْعِ
الصفحه ١٢ : . وقوله تعالى : (كُلَّما دَخَلَتْ
أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَها) فإشارة إلى أوليائهم المذكورين فى نحو قولهم
الصفحه ١٥٠ : لكونهم حماة لها ، وقيل حماها وحميها وقد همز فى بعض اللغات فقيل حمء نحو كمء
، والحمأة والحمأ : طين أسود
الصفحه ٣٥٩ : بالتسخير وهو كما ذكرناه فى السجود
، وعباده بالاختيار وهى لذوى النطق وهى المأمور بها فى نحو قوله
الصفحه ٤٧٢ : معنى القدرة نحو قوله تعالى : (خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ) وتارة للتهيؤ الموجود فى الشيء نحو أن
الصفحه ١٨٨ : ء فى الدال وتوصل إلى السكون بألف
الوصل وعلى ذلك قوله تعالى : (حَتَّى إِذَا
ادَّارَكُوا فِيها) ونحوه
الصفحه ٢٦٤ : ءين وإذا قرئ تساقط
فإن تفاعل مطاوع فاعل وقد عداه كما عدى تفعل فى نحو تجرعه ، وقرئ : (تُساقِطْ عَلَيْكِ
الصفحه ٨٩ : على ما يوزن به أو
يقدر به يقال هو ثقيل وأصله فى الأجسام ثم يقال فى المعاني نحو : أثقله الغرم
والوزر