الصفحه ٦١٠ :
يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) ، الرابع : الهداية فى الآخرة إلى الجنة المعنى بقوله
الصفحه ٦١٢ : الموعود به فى قوله : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً) وقيل سؤال للهداية إلى الجنة فى الآخرة وقوله
الصفحه ٦١١ : الهداية فى مواضع بنفسه وفى مواضع باللام وفى مواضع
بإلى ، قال تعالى : (وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ فَقَدْ
الصفحه ٤٤٥ : : (وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى) أي أعطى كل شىء ما فيه مصلحته وهداه لما فيه خلاصة إما
بالتسخير وإما بالتعليم كما
الصفحه ٤٣٩ : وأقبرته
جعلت له مكانا يقبر فيه نحو أسقيته جعلت له ما يسقى منه ، قال تعالى : (ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ
الصفحه ٨١ : ولتضمن الاستمرار قيل استتب لفلان كذا أي استمر ، و (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) أي استمرت فى خسرانه نحو
الصفحه ١٥٤ : فى وقت مخصوص ، والمحيض الحيض ووقت الحيض وموضعه
على أن المصدر فى هذا النحو من الفعل يجيء على مفعل نحو
الصفحه ٤١٨ :
عَلَيْها) الآية وتارة يسمون ما يحصل عنه العذاب فيستعمل فيه نحو
قوله تعالى : (أَلا فِي الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا
الصفحه ٣٣٨ : فأنا ضائف وضيف.
وتستعمل الإضافة فى كلام النحويين فى اسم مجرور يضم إليه اسم قبله ، وفى كلام
بعضهم فى كل
الصفحه ١٢٨ : فيه كأنه فى الأصل إزالة الحرض نحو مرضته وقذيته أي أزلت عنه المرض والقذى
وأحرضته أفسدته نحو : أقذيته
الصفحه ٣٩ :
والنوع الذي فى
الوسط : الألف التي للتثنية والألف فى بعض الجموع فى نحو مسلمات ونحو مساكين.
والنوع
الصفحه ٢٧٢ : ء له ، فالأول نحو أسمعك الله أي جعلك الله أصم والثاني أن يقال أسمعت فلانا
إذا سببته وذلك متعارف فى السب
الصفحه ٤٤٠ : : بغداد قبل الكوفة ، ويقول الخارج من مكة إلى أصبهان : الكوفة
قبل بغداد. الثاني : فى الزمان نحو : زمان عبد
الصفحه ٦٠٩ : : الهداية التي عم بجنسها كل مكلف من العقل
والفطنة والمعارف الضرورية التي أعم منها كل شىء بقدر فيه حسب
الصفحه ٥٣١ : الدار ،
أو فى الزمان نحو ولدا معا ، أو فى المعنى كالمتضايفين نحو الأخ والأب فإن أحدهما
صار أخا للآخر فى