الصفحه ٢٨ : إذعان النفس للحق
على سبيل التصديق وذلك باجتماع ثلاثة أشياء : تحقيق بالقلب ، وإقرار باللسان ،
وعمل بحسب
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم : «جاهدوا أهواءكم كما تجاهدون أعداءكم» والمجاهدة تكون
باليد واللسان ، قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٦ :
حلف فلان وحليفه ،
وقال صلىاللهعليهوسلم : «لا حلف فى الإسلام» وفلان حليف اللسان أي حديده كأنه
الصفحه ١٧١ :
واستخففته وخف المتاع الخفيف ومنه كلام خفيف على اللسان ، قال تعالى : (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ) أي
الصفحه ١٧٢ : يخله ، ولسان الفصيل بالخلال
ليمنعه من الرضاع والرمية بالسهم ، وفى الحديث : «خللوا أصابعكم» والخلل فى
الصفحه ٢١٠ : اللسان عند إنشاده ، ويقال لنحوه من الشعر أرجوزة وأراجيز ، ورجز فلان
وارتجز إذا عمل ذلك أو أنشد وهو راجز
الصفحه ٢٥٥ : ويضيقه والسحالة البرادة ، والسحيل والسحال نهيق الحمار كأنه شبه
صوته بصوت سحل الحديد ، والمسحل اللسان
الصفحه ٢٦٦ : ويؤمنه ، كما روى أن أمير
المؤمنين عليهالسلام قال : إن السكينة لتنطق على لسان عمر ، وقيل هو العقل.
وقيل
الصفحه ٢٦٧ : ونحوهما من
الألفاظ المركبة وقيل بل هو اسم لكل عين سريع الجرية ، وأسلة اللسان الطرف الرقيق.
(سلب) : السلب
الصفحه ٢٦٨ : عَنِّي
سُلْطانِيَهْ) يحتمل السلطانين. والسليط الزيت بلغة أهل اليمن ، وسلاطة
اللسان القوة على المقال وذلك
الصفحه ٢٦٩ : سلفوا ضيفكم ولهذوه.
(سلق) : السلق بسط بقهر إما باليد أو باللسان ، والتسلق على
الحائط منه قال
الصفحه ٢٧٠ : . والإسلام فى الشرع على ضربين أحدهما دون الإيمان وهو الاعتراف باللسان وبه
يحقن الدم حصل معه الاعتقاد أو لم
الصفحه ٢٧٧ : حفظ الجوارح عن المعاصي كالسمع والبصر واللسان ،
فالسائح هو الذي يصوم هذا الصوم دون الصوم الأول ، وقيل
الصفحه ٣١٣ : : (أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ
صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ) ـ (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) فإن
الصفحه ٣٤٠ : ) ومنه استعير : هو كريم الطرفين أي الأب والأم وقيل الذكر
واللسان إشارة إلى العفة ، وطرف العين جفنه