الصفحه ٣٧٤ : الذكر ونسب إليه السيل من حيث إنه ثقب المسناة.
(عرى) : يقال عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان ، قال
الصفحه ٣٦٩ : باسمها.
(عر) : قال : (أَطْعِمُوا الْقانِعَ
وَالْمُعْتَرَّ) وهو المعترض للسؤال ، يقال عره يعره واعتررت
الصفحه ٦٣٨ : : ٣٦٨
عذر : ٣٦٨
عر : ٣٦٩
عرى : ٣٧٤
عرب : ٣٦٩
عرج : ٣٧٠
عرجن : ٣٧٠
الصفحه ٣٩٣ :
قال : ولو قلت
أطعمته على جوع وكسوته على عرى لصح.
(عنب) : العنب يقال لثمرة الكرم ، وللكرم نفسه
الصفحه ٤٩٣ : : (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ) ـ (وَهُوَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) إلى غيرها من الآيات وربما عرى عن الإضافة
الصفحه ٥٤٥ : .
(نتق) : نتق الشيء جذبه ونزعه حتى يسترخى كنتق عرى الحمل ، قال
تعالى : (وَإِذْ نَتَقْنَا
الْجَبَلَ
الصفحه ٢٠٠ : يقال لحضور الشيء القلب أو القول ، ولذلك
قيل الذكر ذكران : ذكر بالقلب وذكر باللسان ، وكل واحد منهما
الصفحه ٤٠٣ : حد اللسان كتشبيه اللسان بالسيف فقيل
فلان غرب اللسان ، وسمى الدلو غربا لتصور بعدها فى البئر ، وأغرب
الصفحه ٤٠٧ : يسألوه ذلك باللسان فقط بل باللسان وبالفعال
فقد قيل الاستغفار باللسان من دون ذلك بالفعال فعل الكذابين وهذا
الصفحه ٤٤٨ : : (وَنُقِرُّ فِي
الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ) وقد يكون ذلك إثباتا إما بالقلب وإما باللسان وإما بهما
الصفحه ٥٧٢ : باللسان وسبب الإنكار باللسان هو
الإنكار بالقلب لكن ربما ينكر اللسان الشيء وصورته فى القلب حاصلة ويكون فى
الصفحه ١٢٣ : الْيَوْمَ
حَدِيدٌ) ويقال لسان حديد نحو لسان صارم وماض وذلك إذا كان يؤثر
تأثير الحديد. قال تعالى
الصفحه ٢٨٢ :
أو ما يؤدى إلى
المال ، فاستدعاء المعرفة جوابه على اللسان واليد خليفة له بالكتابة أو الإشارة
الصفحه ٢٩٩ : ء من
ذكر المنعم عليه. والشكر ثلاثة أضرب : شكر القلب ، وهو تصور النعمة. وشكر اللسان ،
وهو الثناء على
الصفحه ٦٠٧ : على الأرض
متحريا للهجود.
(هجر) : الهجر والهجران مفارقة الإنسان غيره إما بالبدن أو
باللسان أو بالقلب