الصفحه ٤٦٩ :
القول الصادر إليك
عن الرسول يبلغه إليك عن مرسل له فيصح أن تنسبه تارة إلى الرسول ، وتارة إلى
الصفحه ٤٧٩ : تقتضى الحكمة إيجاده
ويزيل ما تقتضى الحكمة إزالته ، ودل قوله : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) على نحو ما دل عليه
الصفحه ٥٨٤ :
عن التركيب
وبإشارة ببعض الجوارح ، وبالكتابة ، وقد حمل على ذلك قوله تعالى عن زكريا : (فَخَرَجَ
الصفحه ٤٩٦ :
هذه الآية ، وفى
قوله : (وَكَلِمَتُهُ
أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ) لكونه موجدا بكن المذكور فى قوله
الصفحه ٢٧٠ :
رَبٍّ
رَحِيمٍ) ـ (سَلامٌ عَلَيْكُمْ
بِما صَبَرْتُمْ) ـ سلام على آل ياسين كل ذلك من الناس بالقول
الصفحه ٤٧٨ :
(فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ) أي اجعلنا فى زمرتهم إشارة إلى قوله : (فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٢٣ : يَداهُ مَبْسُوطَتانِ) ويقال نفضت يدى عن كذا أي خليت ، وقوله عزوجل : (إِذْ أَيَّدْتُكَ
بِرُوحِ الْقُدُسِ
الصفحه ٩ :
وقوله تعالى : (فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنافِعُ
لِلنَّاسِ) أي فى تناولهما إبطاء عن الخيرات. وقد
الصفحه ٢١١ : إلى الدنيا بعد الممات ،
ويقال فلان يؤمن بالرجعة. والرجاع مختص برجوع الطير بعد قطاعها. فمن الرجوع قوله
الصفحه ٢٤٦ :
الدنيا ولا فى
الآخرة ، فأما ما يزينه فى حالة دون حالة فهو من وجه شين ، والزينة بالقول المجمل
ثلاث
الصفحه ٣٠٣ :
وقوله : (وَما شَهِدْنا إِلَّا بِما عَلِمْنا) أي ما أخبرنا وقال تعالى : (شاهِدِينَ عَلى
الصفحه ٣٥٤ :
أي أفياء الشخوص
وليس فى هذا دلالة فإن قوله : رفعنا ظل أخبية ، معناه رفعنا الأخبية فرفعنا به
ظلها
الصفحه ٤١٨ :
بَدَّلْناهُمْ
جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) وقوله تعالى : (النَّارُ يُعْرَضُونَ
الصفحه ٤٥٩ :
بِقِنْطارٍ
يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ) وقوله تعالى : (وَآتَيْتُمْ
إِحْداهُنَّ قِنْطاراً) والقناطير جمع
الصفحه ٤٧١ : مَعْلُومٌ) وقال : (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ) قال الأخفش فى قوله : (قَبْلَ أَنْ