الصفحه ٥٤٨ : على مراعاة هذين الركنين وهما الصلاة ونحر الهدى
وأنه لا بد من تعاطيهما فذلك واجب فى كل دين وفى كل ملة
الصفحه ٥٦٦ : نفثه الجرح ، وفى المثل : لا بد للمصدور
أن ينفث.
(نفح) : نفح الريح ينفح نفحا وله نفحة طيبة أي هبوب من
الصفحه ٥٩١ : حَدِيدٍ) وقيل لا بد للسلطان من وزعة ، وقيل الوزوع الولوع بالشيء ،
يقال أوزع الله فلانا إذا ألهمه الشكر
الصفحه ٥٩٧ : لا تماسك للنفس دونه ومنه مالى عنه وعى
أي بدّ ، ووعى الجرح يعى وعيا جمع المدة ، ووعى العظم اشتد وجمع
الصفحه ١٤٤ :
جميعا. والحكم أعم
من الحكمة فكل حكمة حكم وليس كل حكم حكمة ، فإن الحكم أن يقضى بشيء على شىء فيقول
الصفحه ١٤٣ :
الدابة فقيل حكمته
وحكمت الدابة منعتها بالحكمة وأحكمتها جعلت لها حكمة وكذلك حكمت السفينة وأحكمتها
الصفحه ١٤١ : حقه
لدورانه على استقامة والحق يقال على أوجه :
الأول : يقال
لموجد الشيء بسبب ما تقتضيه الحكمة ولهذا
الصفحه ٤٤٤ : لما يشاء على قدر ما تقتضى الحكمة لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه
ولذلك لا يصح أن يوصف به إلا الله تعالى
الصفحه ٤٧٨ : كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ) يعنى به ما قدره من الحكمة وذلك إشارة إلى قوله : (كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ٤٩٦ : بلفظ
الماضي تنبيها أن ذلك فى حكم الكائن وإلى هذا المعنى من حفظ القرآن أشار بقوله : (فَإِنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٣٠ :
بالأنثى ، ولذا قال أرض حرة وولودة ، ولما شبه فى حكم اللفظ بعض الأشياء بالذكر
فذكر أحكامه وبعضها بالأنثى
الصفحه ١٣٤ :
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ) إن قيل حكمه حسن لمن يوقن ولمن لا يوقن فلم خص؟ قيل القصد
إلى ظهور حسنه
الصفحه ١٤٢ : صار كحقف قال :
سماوة الهلال حتى احقوقفا
(حكم) : حكم أصله منع منعا لإصلاح ومنه سميت اللجام حكمة
الصفحه ١٥٥ : ويرده إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم
شيئا ، وحولت الشيء فتحول : غيرته إما بالذات وإما بالحكم
الصفحه ٣٨٣ : الحاكم على
حكم من قبله إذا تتبعه. قال الشاعر :
وما بعد حكم الله تعقيب
ويجوز أن يكون ذلك
نهيا للناس أن