الصفحه ١١٢ : الجنابة وذلك بإنزال الماء أو بالتقاء
الختانين. وقد جنب وأجنب واجتنب وتجنب وسميت الجنابة بذلك لكونها سببا
الصفحه ٥١٢ : ) أي يوم القيامة وتخصيصه بذلك لالتقاء من تقدم ومن تأخر
والتقاء أهل السماء والأرض وملاقاة كل أحد بعمله
الصفحه ٥٠٣ : لا يدركها إلا العقول الزكية بأولى الألباب نحو قوله : (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ
أُوتِيَ
الصفحه ٦٨ :
لا بد للمحزون أن يتبلدا
ولكثرة وجود
البلادة فيمن كان جلف البدن قيل رجل أبلد عبارة عن العظيم
الصفحه ٣٦ : وكذا إذا علم شيئا
مصنوعا علم أنه لا بد له من صانع واشتقاق الآية إما من أي فإنها هى التي تبين أيا
من أي
الصفحه ٤٥ : ) ـ (لَوْ أَنَّهُمْ
بادُونَ فِي الْأَعْرابِ).
(بدأ)
: يقال : بدأت بكذا
وأبدأت وابتدأت أي قدمت ، والبد
الصفحه ٢١١ : .
(رجع) : الرجوع العود إلى ما كان منه البدء أو تقدير البدء مكانا
كان أو فعلا أو قولا ، وبذاته كان رجوعه
الصفحه ١٦ : ) عبارة عن كل تكوين بعد إفساد ، وعود بعد بدء ، ولذلك قال
بعض المفسرين يعنى به تليين القلوب بعد. قساوتها
الصفحه ٢٦ : بالسوء. وقيل أمر القوم كثروا
وذلك لأن القوم إذا كثروا صاروا ذا أمير من حيث إنهم لا بد لهم من سائس يسوسهم
الصفحه ٤٤ : امرأة بادن وبدين عظيمة البدن ، وسميت البدنة بذلك لسمنها ، يقال بدن إذا
سمن ، وبدن كذلك. وقيل بل بدن إذا
الصفحه ٥٨ : يقال إلا مزدوجين كالأول والآخر ، فالظاهر قيل إشارة إلى معرفتنا
البديهية ، فإن
الصفحه ١٩٧ :
تعالى : (إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى) وقال : (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي
الصفحه ٣٠٤ : المشهود يوم الجمعة وقيل يوم عرفة ويوم القيامة وشاهد
كل من شهده وقوله يوم مشهود أي مشاهد تنبيها أن لا بد من
الصفحه ٣١٧ : : (فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً) وقال : بعضهم الصعيد يقال للغبار الذي يصعد من الصعود ،
ولهذا لا بد للمتيمم أن
الصفحه ٥٣٩ : وَإِنَّهُمْ
مَيِّتُونَ) فقد قيل معناه ستموت تنبيها أنه لا بد لأحد من الموت كما
قيل :
والموت حتم فى رقاب