الصفحه ٦٥ :
الشيطان.
[١٦٩ ـ ١٧٠] (إِنَّما
يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
الصفحه ٧١ : عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (١٩٤))
(الشَّهْرُ الْحَرامُ
الصفحه ١١٠ :
وَيَقُولُونَ
عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٧٨) ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ
اللهُ
الصفحه ١١٢ : إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ إِنِّي أَخافُ اللهَ
وَاللهُ شَدِيدُ الْعِقابِ (٤٨)) (١) ، وفي موضع آخر
الصفحه ١١٣ : استعدادهم عسى أن تتداركهم
رحمة من الله وتوفيق ، فيندموا ويستحيوا بحكم غريزة العقول. فأشار إلى القسم الأول
الصفحه ١١٥ : ونور يهتدى به إلى الله (فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ) من العلوم والمعارف والحكم والحقائق (مَقامُ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٢٧ :
(وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ
اللهُ وَعْدَهُ) أي : وعدكم النصر إن تصبروا وتتقوا ، فما دمتم على حالكم
من
الصفحه ١٣٣ : وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ
مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (١٨٦) وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ
الصفحه ١٤٥ : بالله ، فإنه حينئذ زنديق قائل بالإباحة في
الأشياء.
(بَلِ اللهُ يُزَكِّي
مَنْ يَشاءُ) بمحو صفاته
الصفحه ١٨٥ :
إذا ما اجتنبوا بقايا أفعالهم واتّخذوا الله وقاية في صدور الأفعال منهم (وَآمَنُوا) بتوحيد الصفات
الصفحه ١٩٩ : ينطقون بالحق في ظلمات صفات
نفوسهم وجلابيب أبدانهم وغشاوات طبائعهم كالدواب ، فكيف يصدّقونك وما هداهم الله
الصفحه ٢٤٧ : بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ (٢٠٠))
(وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ) أي : نخس وداعية
الصفحه ٢٥٤ : (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) بإعطاء الوجود الموهوب الحقاني والعقل الفرقاني.
[٣٣] (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٢٧٩ : يهديهم الله
إليها بحسب نور إيمانهم (سُبْحانَكَ) أي : تنزيهه في الأولى عن الشرك في الأفعال بالبراءة عن
الصفحه ٢٩١ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ نُوحٍ) في صحة توكله على الله ونظره إلى قومه وإلى شركائهم بعين
الفنا