الصفحه ٣٦٥ : الغريزي إليه ، فهو مكظوم لا يستعتب ولا يسترضى.
[٨٧ ـ ٩٠] (وَأَلْقَوْا إِلَى
اللهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ
الصفحه ٣٧٨ : بحدوث انحراف فيها عن
الجادة المستقيمة التي هي صراط الله وهي الشريعة الحافظة للنظام ، فإذا جاء وقت
إهلاك
الصفحه ٤٧ :
كلها ، يقبضها بنفسه أو بالوسائط التي هي أعوانه ويسلمها إلى الله تعالى.
[١٠٢] (وَاتَّبَعُوا ما
الصفحه ٥١ :
[١١٦] (وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ
الصفحه ٨٢ :
يستحق الملك
فيؤتيه (مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
واسِعٌ) كثير العطاء ، يؤتي المال كما يؤتي الملك (عَلِيمٌ
الصفحه ٨٩ :
(أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ) تمثيل لحال من عمل صالحا إنفاقا كان أو غيره متقرّبا به
إلى الله مبتغيا رضاه
الصفحه ٩٧ :
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتا فِئَةٌ) القوى الروحانية الذين هم أهل الله وجنوده (تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٠٦ :
[٤٧] (قالَتْ رَبِّ
أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللهُ
الصفحه ١٤٠ :
اللهَ
كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً (٣٣) الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما
فَضَّلَ
الصفحه ١٤٦ : (إِنَّ اللهَ كانَ
عَزِيزاً) قويا يقهرهم ويذلهم بذل صفات نفوسهم ، ويحرقهم بنيران
توقانها إلى كمالاتهم مع
الصفحه ١٨٦ : وَمَنْ عادَ
فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) بالحجب والحرمان (وَاللهُ عَزِيزٌ) لا يمكن الوصول إلى جنات عزّه مع
الصفحه ٢٣٥ :
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي
الصفحه ٢٩٨ :
طور ورتبة فوق
رتبة إلى ما لا يعلمه إلا الله ، فلم يشعروا بمقام النبوّة ومعناها (وَما نَراكَ
الصفحه ٣٢٩ : أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
الصفحه ٣٤٦ : جَمِيعاً فَإِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ (٨) أَلَمْ يَأْتِكُمْ
نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ