الصفحه ٢٤٦ :
الوقاتون»، ولعمري
ما يعلمها عند وقوعها أيضا إلا الله كما هي قبل وقوعها. (ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٩٠ :
تأثير له ولا قوة (إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا) ما يتوهمونه في ظنهم ويتخيلونه في خيالهم وما هم إلّا
الصفحه ٤٣ :
والزهّاد من
المسلمين ، وهو المشار إليه بقوله : (وَإِنَّ مِنْها لَما
يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ٤٨ :
[١٠٣ ـ ١٠٥] (وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ
الصفحه ٨٧ : (يَأْتِينَكَ سَعْياً
وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ) غالب على قهر النفوس (حَكِيمٌ) لا يقهرها إلا بحكمة. ويمكن
الصفحه ١٢٥ : أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ
يَضُرَّ اللهَ
الصفحه ١٣١ : الله لا يضيع أجر إيمانهم الذي هو جنّة
الأفعال وثواب الأعمال.
[١٧٢ ـ ١٧٨] (الَّذِينَ
اسْتَجابُوا
الصفحه ١٣٩ : ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً (٢٣)
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما
الصفحه ١٤٤ : صافية كما كانت (إِنَّ اللهَ كانَ عَفُوًّا) يعفو عن تلك الهيئات المظلمة ورسوخ تلك الملكات الحاجبة
بتركها
الصفحه ١٤٧ :
بَعِيداً
(٦٠) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ
رَأَيْتَ
الصفحه ١٨٠ :
الشهادة في قوله
تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) (١).
(الَّذِينَ) آمنوا
الصفحه ١٨٤ : بالاستقامة في الله.
[٨٦] (وَالَّذِينَ
كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٨٦
الصفحه ٢٥٣ : النَّاسِ) (٢) ، (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) بتسليط الهيآت الظلمانية التي اكتسبتها القلوب
الصفحه ٢٨٤ : وتباين حاليهما إذا كان المعبود شريفا
كالملائكة والمسيح وعزير وأمثالهم ممن له السابقة عند الله كما قال
الصفحه ٢٨٩ :
رسول الله ، خبرنا
من هم وما أعمالهم؟ فلعلنا نحبهم. قال : «هم قوم تحابّوا في الله على غير أرحام