الصفحه ١٥٤ : أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا
تَكُنْ
الصفحه ١٥٥ :
ينافيه ثم يطلب من
الله ستر تلك الصفة والهيئة الساترة لكماله بالتوجه إليه والتنصل عن الذنب (يَجِدِ
الصفحه ١٧٠ :
الفضائل الذي إذا
حصل تبعه الجميع (وَاتَّقُوا اللهَ) واجعلوه وقاية لكم في صدور العدل منكم فإن منبع
الصفحه ٩١ :
لا يعرفهم إلا
الله ومن هو منهم (لا يَسْئَلُونَ
النَّاسَ إِلْحافاً) أي : إلحاحا. والمراد نفي مسألة
الصفحه ١١١ :
بسبب كونهم أهل
الصف الأول ، عرفاء بالله ، وكل عارف يعرف مقام سائر العرفاء ومتعهدهم من الله
بعهد
الصفحه ١٥٨ :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
ثَوابَ الدُّنْيا) بالوقوف مع هوى النفس فما له يطلب أخسّ الأشياء ويقف في
أدنى
الصفحه ٢٥١ :
(إِذْ يُغَشِّيكُمُ) نعاس هدوّ القوى البدنية والصفات النفسانية بنزول السكينة
أمنا من عند الله
الصفحه ٢٦٦ :
لِلَّذِينَ
آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦١
الصفحه ٣٤٢ :
[٢٨ ـ ٣٢] (الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٩٠ :
أخصّ صفات الله (وَما يَذَّكَّرُ) أنّ الحكمة أشرف الأشياء وأخصّ الصفات (إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ
الصفحه ١١٨ : إلى مقام التوحيد ، وينهون الغالي
المحجوب بالجمع عن التفصيل وبالوحدة عن الكثرة. (وَتُؤْمِنُونَ
بِاللهِ
الصفحه ١٢٣ :
مظهر الذات ، فلا
نهاية له ولا حدّ. فالمحجوبون عن الذات والصفات لا يرون إلا عرض هذه الجنّة ، وأما
الصفحه ١٧٩ :
ينتقض دين الحق
بارتداده ، فإن الله سوف يأتي بقوم يحبهم بحسب العناية الأولى لا لعلة بل لذواتهم
الصفحه ١٩٧ : الخلق من
المعقول (إِلَّا لَعِبٌ) أي : إلا شيء لا أصل له ولا حقيقة سريع الفناء والانقضاء (وَلَلدَّارُ
الصفحه ٢١٣ : بل إليه (وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ) رقيب يرقبكم ويحفظكم عن الضلال ، بل الله حفيظ يحفظكم
ويحفظ