الصفحه ١٨٧ :
[٩٩] (ما عَلَى
الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ (٩٩
الصفحه ١٠١ :
ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ) أي : من ولاية الله في شيء ، معتدّ به ، إذ ليس فيهم نورية
صافية
الصفحه ١٠٩ : وَنِساءَكُمْ وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ
الصفحه ١٣٨ : دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ
فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً (٦) لِلرِّجالِ نَصِيبٌ
الصفحه ١٧٦ : بإفناء
ما يحصل له وكتمانه فيها (فَأُوارِيَ سَوْأَةَ
أَخِي) بإخفائها في ظلمة النفس فأنتفع بها (فَأَصْبَحَ
الصفحه ٢٧٢ : والثواب ، عبدوا الله حق عبادته لا لرغبة ولا لرهبة بل
تشبها بملكوته في القيام بحقه تعالى بالخضوع والخشوع
الصفحه ٧٤ :
[١٩٩] (ثُمَّ أَفِيضُوا
مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٨٠ :
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا
أَنَّ
الصفحه ١٥٣ : علمهم بكيفية السلوك وحرمانهم عن نور الهداية الشرعية
(فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ) بمحو
الصفحه ٢٥٦ :
مِنْكُمْ وَلَوْ تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٤٦ : المظلمة الراسخة في نفوسهم
واحتراقهم بنيرانها أو مسخهم عن صورهم بالكلية ، وتضاعف البليّة (وَمَا اللهُ
الصفحه ٦٣ :
المطلق (بِما يَنْفَعُ
النَّاسَ) في كسب كمالاتهم (وَما أَنْزَلَ اللهُ
مِنَ السَّماءِ) أي : الروح من ما
الصفحه ٨٨ :
المستحق. فإذا منّ
صاحبه فقد خالف أمر الله لأنه منهيّ وظهرت نفسه بالاستطالة والاعتداد بالنعمة
الصفحه ١٢٨ :
(وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ) أي : وليمتحن ما في استعدادكم من الصدق والإخلاص واليقين
الصفحه ١٢٩ :
لرؤيتك إياه من
الله بنظر التوحيد وعلوّ مقامك من التأذي بفعل البشر ، والتغيظ من أفعالهم ، وتشفي