الصفحه ٢٤٥ :
الْأَسْماءُ الْحُسْنى) قد مرّ أن كل اسم هو الذات مع صفة ، والله يدبر كل أمر
باسم من أسمائه (فَادْعُوهُ) عند
الصفحه ١٣٥ : غيره الثواب المطلق الذي لا يبقى منه شيء
، ولهذا قال : والله ، لأنه الاسم الجامع لجميع الصفات ، فلم يحسن
الصفحه ٧٥ :
(وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ) أي : مراتب معدودة بعد الفراغ من الحجّ ، وهو مرتبة
الصفحه ١٠٥ : إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً
فِي
الصفحه ١٣٢ :
ازدادوا بعدا عن الحق الذي هو منيع العزّة ازدادوا هوانا.
[١٧٩ ـ ١٨٠] (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ
الصفحه ١٨٢ : حَرَّمَ اللهُ
عَلَيْهِ) جنة شهوده بذاته وصفاته وأفعاله أي : الجنة المطلقة
الشاملة ، يعني : فقد حجبه مطلقا
الصفحه ٨٥ : بعد ، ولم يستعد لقبول نور تجلّي اسم المحيي ـ والمشهور أنه كان عزير
ـ (فَأَماتَهُ اللهُ) أي : فأبقاه
الصفحه ٣٩١ :
[١١٠] (قُلِ ادْعُوا
اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ٤٠٥ : وكون الصفة مع الذات هي الاسم المستند هو عليه في جنة الصفات والأفعال (نِعْمَ الثَّوابُ وَحَسُنَتْ
الصفحه ١٨٩ : أصحابك فقالوا (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ) أي : شاهدك من عالم الربوبية ، فإنّ ربّ كل واحد هو الاسم
الذي
الصفحه ٢٣٨ : مستويا من غير أن يلوي إلى شيء غيره.
(هذِهِ ناقَةُ اللهِ
لَكُمْ آيَةً) الناقة لصالح عليهالسلام كالعصا
الصفحه ٧٩ :
فَإِخْوانُكُمْ
وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَأَعْنَتَكُمْ
الصفحه ٢٦٥ :
يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً
وَاللهُ
الصفحه ١٤٩ : : منازل النفس والمقامات ، وهو
طريق الوحدة والاستقامة في التوحيد (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ) بسلوك طرق التوحيد
الصفحه ٢٦٨ : أَخْلَفُوا اللهَ ما
وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا يَكْذِبُونَ (٧٧) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ