الصفحه ١٩٤ :
فَوْقَ عِبادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (١٨) قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ
شَهادَةً قُلِ اللهُ شَهِيدٌ
الصفحه ١٩٨ : على كل مظهر من
مظاهر الأكوان آية له يعرفه بها أهل العلم.
[٣٨] (وَما مِنْ
دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ٢٠٥ : ] (قُلْ أَنَدْعُوا
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا
بَعْدَ إِذْ
الصفحه ٢١٤ : يرد الله منه الإيمان يقلب قلبه وبصره عند مجيء الآية التي اقترحها
وزعم أنه يؤمن عند نزولها ، فيقول
الصفحه ٢١٦ : ) بالعلم ومحبة الحق أو بكشف حجب صفاته بتجليات صفاتنا (وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً) من هدايتنا وعلمنا أو نورا من
الصفحه ٢١٧ :
(فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ) من هذه القوى للانقياد للعقل (يَشْرَحْ صَدْرَهُ) أي : يسهل
الصفحه ٢٢٥ : باطل فيه شرك ما ، ولو بصفة من صفات الله تعالى.
[١٦٢ ـ ١٦٣] (قُلْ إِنَّ صَلاتِي
وَنُسُكِي وَمَحْيايَ
الصفحه ٢٣٢ : وإقامة
الوجه فيه بالقيام بحقه بحيث لا يرى هو مؤثرا غير الله ولا يرى مؤثرا من نفسه ولا
من غيره ، وسجود
الصفحه ٢٣٧ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا
مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى
الصفحه ٢٤٩ :
سورة الأنفال
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ
الصفحه ٢٥٧ : سماء الروح وملكوت عالم
القدس (ما لا تَرَوْنَ
إِنِّي أَخافُ اللهَ) لشعوري ببعض أنواره وقهره (وَاللهُ
الصفحه ٢٧٥ : عند الله كما قال : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ).
[١٢٦ ـ ١٢٧] (أَوَلا يَرَوْنَ
الصفحه ٣٣١ : مَنَّ اللهُ عَلَيْنا) إلى آخره ، إشارة إلى علّة ذلك وسبب كمالهم. وقولهم : (تَاللهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللهُ
الصفحه ٣٦٤ : ليس
بزماني يدركه من يدركه لا في الزمان (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) يقدر على الإماتة
الصفحه ٣٨٤ :
الْآخِرَةِ) كذلك (وَأَضَلُّ سَبِيلاً) مما هنا لأن له في هذه الحياة آلات وأدوات وأسبابا يمكنه
الاهتداء بها وهو