الصفحه ٣٢٢ : دون جمال الذات ، فدعاهما إلى
التوحيد بقوله : (إِنِّي تَرَكْتُ
مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٥٧ :
سورة النحل
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢٧] (أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا
الصفحه ٣٦٦ : اللهِ وَلَكُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (٩٤) وَلا
تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً إِنَّما عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٨٢ : طرفة عين
حامدين له بحياتكم وعلمكم وقدرتكم وإرادتكم حمدا واصفين له بالكمال بإظهار هذه
الكمالات
الصفحه ١٣ :
يبدّل الله
سيئاتهم حسنات ، والمعذبون حينا بحسب ما رسخ فيهم من المعاصي حتى خلصوا عن درن ما
كسبوا
الصفحه ٢٠ :
وملاطفتهم إياهم ومجالستهم معهم ، تستميل طباعهم فتهيج فيهم محبة مّا ، وشوقا تلين
به قلوبهم إلى ذكر الله
الصفحه ٣٩ :
[٦٧] (وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا
الصفحه ٦٧ :
الله لئلا يشغل
قلبه عنه ولأنه تعالى يرضى بإيتائه أو على حبّ الإيتاء ، يعني : بطيب النفس ، فإن
الصفحه ٧٧ : والنماء يقتضي
التعادي والتخالف (فَبَعَثَ اللهُ
النَّبِيِّينَ) ليدعوهم من الخلاف إلى الوفاق ، ومن الكثرة
الصفحه ٩٥ :
سورة آل عمران
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٧] (الم (١) اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ١١٩ :
(لَيْسُوا سَواءً مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ) أي : بالله ، ثم وصفهم بأحوال أهل
الصفحه ١٢١ :
(لا يَضُرُّكُمْ
كَيْدُهُمْ شَيْئاً) لأن المتوكل على الله ، الصابر على بلائه ، المستعين به لا
الصفحه ١٦٩ :
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ ما يُرِيدُ اللهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ
حَرَجٍ
الصفحه ١٧٢ :
بَشِيرٍ
وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ (١٩
الصفحه ١٧٥ : الوهم لم يتيسر لأحد ما يتمعش به (إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ) لأني أعرفه ، وقال : (إِنَّما