الصفحه ١٧١ : اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) بالبراءة من الحول والقوة والعلم والقدرة إلى الله بالجملة
من الأفعال والصفات كلها
الصفحه ١٧٨ : جنة
الذات (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) موحدين على الفطرة الأولى ، متفقين على دين
الصفحه ٢٠١ :
(أَلَيْسَ اللهُ
بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ) الذين يشكرونه بالحقيقة باستعمال نعمة وجودهم وصفاتهم
الصفحه ٢١٩ : (١٤١)
وَمِنَ الْأَنْعامِ حَمُولَةً وَفَرْشاً كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ وَلا
تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الصفحه ٢٢٠ :
في مقام النفس ، وأنّي لهم اليقين؟ ومن أين لهم الاطلاع على مشيئة الله؟.
[١٤٩ ـ ١٥٠] (قُلْ فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٣٦ :
سُهُولِها
قُصُوراً وَتَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللهِ وَلا
تَعْثَوْا فِي
الصفحه ٢٥٠ : يَنْظُرُونَ (٦) وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللهُ
إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذاتِ
الصفحه ٢٥٢ : السماع وليسوا منه في شيء لكونهم محجوبين عن الفهم
والقبول كالدواب ، بل هم شرّ الدواب عند الله ، لما مرّ
الصفحه ٢٦٧ : وراء ظهره.
(كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ) أي : كانوا أشقياء لم يبق في استعدادهم خير
الصفحه ٢٧١ : . ألا ترى الكعبة كيف شرفت
وعظمت وجعلت متبركة لكونها مبنية على يدي نبيّ من أنبياء الله بنيّة صادقة ونفس
الصفحه ٢٧٧ :
سورة يونس (عليهالسلام)
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٣] (الر تِلْكَ آياتُ
الصفحه ٢٩٥ :
تعالى وينساه
فينساه الله بل يرى الإعطاء والمنع منه دون غيره ، فإن أتاه رحمة من صحة أو نعمة
شكره
الصفحه ٣٠٤ : قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٣١٠ : كَما
أُمِرْتَ) في القيام بحقوق الله بالله ، فإنه عليه الصلاة والسلام
مأمور بمحافظة حقوق الله والتعظيم
الصفحه ٣٢٠ : عَنِّي
كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ (٣٣) فَاسْتَجابَ لَهُ
رَبُّهُ فَصَرَفَ