الصفحه ٢٥٨ : عِنْدَ اللهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ
لا يُؤْمِنُونَ (٥٥) الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ
الصفحه ٢٧٣ :
(وَما كانَ اللهُ) ليضلّهم عن طريق التسليم والانقياد لأمره والرضا بحكمه (بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ) إلى
الصفحه ٣٣٩ :
بالتفكر في صفاته
والنظر العقلي في إثباته وما يجب له ويمتنع عليه من الصفات (وَهُوَ شَدِيدُ
الصفحه ٣٤٨ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ (٢٣) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ
اللهُ
الصفحه ٣٦٩ :
(وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً) للنفس المستعدّة ، القابلة الصافية عن الكدورات ،
المستفيدة من فيض القلب
الصفحه ٤٢ : الضرورة ، وعرف حال القوى البدنية
في منعها إياه عن إدراكه وحجبها له عن نوره. (كَذلِكَ يُحْيِ اللهُ
الصفحه ٤٤ : عن إلقاء ما فتح الله
عليهم من مدركاتهم المحسوسة والمخيلة والموهومة ليركبوا منها الحجج ويحاجوهم بها
في
الصفحه ٦٩ : إلى ذلك المقام (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ) بالوصول إلى مقام التوحيد والامتداد بقدرة الله (وَلا
الصفحه ١٠٤ : ء ، مربّاة بتلك النفس ، فتناسبها.
ولهذا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الولد سرّ أبيه» ، فكان صدق مريم
الصفحه ١١٤ : ما كانوا أمّة واحدة على دين الحق ، كما ذكر ،
فبعث الله النبيين لهدايتهم وإصلاح أحوال معاشهم ومعادهم
الصفحه ١١٦ :
وتزال بالاتفاق في مهوى الظلمة (فَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ) بالتحابّ في الله لتتنوّر بنوره
الصفحه ١٢٠ : والظلمة؟ ومن أين يتوافق العلو والسفل؟ فبينهما عداوة حقيقية
وتخالف ذاتي لا تخفى آثاره كما بيّن الله تعالى
الصفحه ١٦٠ : نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآياتِ
اللهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ
الصفحه ١٦١ : وَبِصَدِّهِمْ
عَنْ سَبِيلِ اللهِ كَثِيراً (١٦٠) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَوا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ
وَأَكْلِهِمْ
الصفحه ١٦٥ :
سورة المائدة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا