الصفحه ٣٣٧ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (٧) اللهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَما
تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَما
الصفحه ٣٥٩ : اللهَ
عَلِيمٌ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ) الأفعال. وأما المتّقون عن
الصفحه ٣٦٠ :
شاءَ
اللهُ ما أَشْرَكُوا) (١). (كَذلِكَ فَعَلَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) في تكذيب الرسل بالعناد
الصفحه ٣٧٢ :
والمداراة على وجه
يلوح له أنك تثبت الحق وتبطل الباطل لا غرض لك سواه.
(إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
الصفحه ٣٨٠ :
(لا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) بتوقع العطاء منه وجعله سببا لوصول شيء لم يقدر الله لك
إليك
الصفحه ٢٣ :
المشاهدة.
[٢٦] (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا
الصفحه ٩٦ :
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) العالمون ، يعلمون بعلمه ، أي : إنما يعلمه الله جميعا
الصفحه ٩٩ : ـ ٢٠] (إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ
الصفحه ١٠٧ : مَنْ أَنْصارِي
إِلَى اللهِ) أي : اقتضى من القوّة الروحانية نصرته عليهم في التوجه إلى
الله (قالَ
الصفحه ١١٧ : فاجر». ولم يرسل نبي الله صلىاللهعليهوسلم رجلين فصاعدا لشأن إلا وأمر أحدهما على الآخر وأمر الآخر
الصفحه ١٣٠ :
الله ، وباعتبار
القابل يكون من عند أنفسهم. واستعداد الأنفس إما أصليّ وإما عارضيّ ، والأصلي من
الصفحه ١٧٧ :
لِلْمُتَّقِينَ
(٤٦) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٨١ : الروحاني العلوم الإلهية
والحقائق العقلية اليقينية ، والمعارف الحقانيّة التي بها اهتدوا إلى معرفة الله
الصفحه ٢٠٨ :
(وَحاجَّهُ قَوْمُهُ) في نفي التأثير عن الأجرام والأكوان وترك تعبّد كل ما سوى
الله (قالَ
الصفحه ٢١٢ : يَصِفُونَ) به علوّا كبيرا.
[١٠١ ـ ١٠٢] (بَدِيعُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ