الصفحه ٢٥٤ : الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ
مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ
الصفحه ٢٦٢ : الفضائل إلى الجنة على من سواهم ممن لا يقرأ القرآن
من المهاجرين والتابعين (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
الصفحه ٢٦٤ :
إِنَّهُمْ ساءَ) يعنى بئس (ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) ـ ١٥ ـ (اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ) يعنى حلفهم (جُنَّةً) من
الصفحه ٢٧٩ : ) يعنى يطلبون (فَضْلاً مِنَ اللهِ) يعنى رزقا من الله فى الجنة (وَرِضْواناً) يعنى رضى ربهم (وَيَنْصُرُونَ
الصفحه ٢٨٧ : وتسعين اسما فى القرآن فمن أحصاها
دخل الجنة».
حدثنا عبد الله
قال : حدثني أبى قال : حدثنا الهذيل عن
الصفحه ٣١٥ : الملائكة (وَما فِي الْأَرْضِ) من شيء من الخلق غير كفار الجن والإنس (وَهُوَ الْعَزِيزُ) فى ملكه (الْحَكِيمُ
الصفحه ٣٢٥ : السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ) من شيء غير كفار الجن والإنس ، ثم نعت الرب نفسه فقال : (الْمَلِكِ) الذي يملك كل
الصفحه ٣٣٢ : (١) اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ (٢) ذلِكَ
الصفحه ٣٣٧ : (جُنَّةً) من القتل (فَصَدُّوا) الناس (عَنْ سَبِيلِ اللهِ) يعنى دين الإسلام (إِنَّهُمْ ساءَ ما) يعنى بئس ما
الصفحه ٣٤٠ : زيدا لكاذب وما عملت عملا قط
أرجى فى نفسي أن يدخلني الله به الجنة من غزاتي هذه معك ، وصدقه الأنصار
الصفحه ٣٤٦ : التَّغابُنِ
وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ
وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ
الصفحه ٣٥١ : ) من الملائكة (وَما فِي الْأَرْضِ) من شيء من الخلق غير كفار الجن والإنس (لَهُ الْمُلْكُ) لا يملك أحد
الصفحه ٣٥٣ : وَأَوْلادُكُمْ
فِتْنَةٌ) يعنى بلاء وشغل عن الآخرة (وَاللهُ عِنْدَهُ
أَجْرٌ) يعنى جزاء (عَظِيمٌ) ـ ١٥ ـ يعنى الجنة
الصفحه ٣٥٨ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً (١١
الصفحه ٣٧٧ : على النبي ـ صلى الله عليهما ـ فقال لا
تطلقها : لأنها صوامة قوامة وهي من نسائك فى الجنة ، فأمسكها النبي