الصفحه ٨ : وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ
وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الصفحه ٧٠٧ : (١١)
إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (١٢) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ
وَسُقْياها (١٣
الصفحه ٤٩٥ :
(إِنَّهُ كانَ
لِآياتِنا عَنِيداً) ـ ١٦ ـ يعنى كان «عن (١)» آيات القرآن معرضا مجانبا له لا يؤمن
الصفحه ٤٥٨ : الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً (١٨)
وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كادُوا
الصفحه ٤٨٤ :
وَبَنِينَ
شُهُوداً (١٣) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (١٤) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (١٥)
كَلاَّ
الصفحه ٧٤٢ : » (٢) فى تأخير العذاب
عنهم ، لعلم قد سبق فيهم أن يسلموا ، «وأنزل (٣)» الله ـ عزوجل ـ (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
الصفحه ٣٢٧ : الله ـ تعالى
ـ للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (قُلْ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا) لليهود (إِنْ زَعَمْتُمْ
الصفحه ٦٥١ : يؤمنون ، فلما قال
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ذلك ، وقرأ عليهم سأله رجل من جلسائه عن علم الله
الصفحه ٣٤١ :
عليه وسلم ـ فى
المسير قبل ذلك. فاستحى بعد ذلك أن يدنو من النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأنزل الله
الصفحه ٧٣١ : رسول الله ، فما نزل عليك الوحى؟ قال : كيف ينزل على الوحى ، وأنتم لا تنقّون
براجمكم (٢) ، ولا تقلمون
الصفحه ٦٠٢ : ، (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (٢) ـ ١٩ ـ على الله يعنى جبريل ـ عليهالسلام ـ ، هو علم محمدا
الصفحه ٦٣ : الرضوان وذكر ما للمنافقين من الخذلان ، وبيان عذر المعذورين وصدق رؤيا رسول
الله ، وتمثيل حال النبي والصحابة
الصفحه ٤٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يبين لهم فى التوراة أنه نبى رسول (الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ) يعنى زين لهم ترك الهدى ، يعنى
الصفحه ١٦ : ) ـ ٧ ـ يقول القرآن حين جاءهم قالوا هذا سحر مبين (أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ) وذلك أن كفار مكة قالوا للنبي
الصفحه ٢٧٩ : ، ثم خوفهم فقال : (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) ـ ٧ ـ إذا عاقب أهل المعاصي ، ثم ذكر الفيء فقال