الصفحه ٩٠٤ : ـ : يا بنى هاشم ، ويا بنى المطلب ، أنا لكم النذير من
الله ، وأنا لكم البشير «من الله (١)» إنى قد جئتكم
الصفحه ٧١٢ : ـ عزوجل ـ بهم إن كذبوا وعقروا الناقة ، فذلك قوله : («فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ناقَةَ
اللهِ وَسُقْياها
الصفحه ٧٢١ : غيركم ، أنت وصاحبك ، يعنى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ. قال له أبو بكر ـ رضى الله عنه ـ : هل لك أن
الصفحه ٣٤٠ : بن أرقم الأنصارى ـ وهو غلام شاب ـ :
أنت والله الذليل القصير «المبغض (٢)» فى قومك ومحمد
الصفحه ٧٥٢ : : (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) ـ ٨ ـ على أن يحكم بينك وبين أهل مكة ، قال رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : لَكَ) يعنى مارية القبطية وهي أم إبراهيم بن محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وذلك أن حفصة بنت عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٠ : ـ فقالوا : يا رسول الله ، مر لنا برزق حتى نتزود فى سفرنا؟
فقال لهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فإن لكم أن
الصفحه ٩٠٥ : لصادق ، وأنت الصديق ، وما أرى البأس إلا وقد كذبوا
عليه. فانصرفت إلى منزلها ، ثم إنه بدا لعتبة بن أبى لهب
الصفحه ٧٦٤ : المسألة من آلهتهم
فأمر الله ـ تعالى ـ أن يسجدوا ويقتربوا ، فكان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يسجد ، ثم
الصفحه ٧٦ : ـ عزوجل ـ.
قوله : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا بِالْحَقِ) وذلك أن الله ـ عزوجل ـ أرى النبي
الصفحه ٩٠٦ : قريش وأم جميل تقول مذمما عصينا ، وأمره أبينا.
فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ومن لطف الله أن
الصفحه ٢٤٢ :
لم يحن» (١) للذين أقروا باللسان وأقروا بالقرآن أن تخشع قلوبهم لذكر
الله ، يقول أن ترق قلوبهم لذكر
الصفحه ٣٣٢ : لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ
الصفحه ٥٥٧ : يجتمعون عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويسمعون حديثه فإذا حدثهم خالفوا قوله ، واستهزءوا منه
وسخروا
الصفحه ٢٢٤ : كان عند الناس
من الماء ، فظمئوا ظمأ شديدا ، ونزلوا على غير ماء ، فقالوا : يا رسول الله ،
استسق لنا