الصفحه ٨٩٥ : عبد الله بن
عباس فبكى ، فقال له النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : صدقت. فعاش النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٣ :
قوله : (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ يُؤْثَرُ) يقول إن هذا الذي يقول محمد إلا قول البشر. قال الوليد بن
الصفحه ٩٢٤ :
الخبال ، (كما تقول الأشاعرة).
وسند حديث السحر ، عن هشام بن عروة ، عن
أبيه ، عن عائشة ـ رضى الله عنها
الصفحه ١٦٤ : ، فلعل زوجها «غاز (١)» فى سبيل الله ، فقال : الله ورسوله أعلم. فقال : أما علمت
أن الله يغار للغازى ما لا
الصفحه ٢٦٥ : ورسوله ، نزلت فى حاطب بن أبى
بلتعة
__________________
(١) فى أ : «أن يظهر
بالله» ، وفى ف : «أن يظهرنا
الصفحه ٢٩ : ،
لآتينه فلعل كفار قريش أن يكونوا مكروا به فلما أراد الخروج من الخط ذكر وصية رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١ : يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ) ـ ٣٤ ـ وذلك أن المسلم كان يقتل ذا رحمه على الإسلام
فقالوا : يا رسول الله ، أين
الصفحه ٩١ :
عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وأنى لم أخفض صوتي «إذا» (١) امتحن الله قلبي للتقوى ، وجعل
الصفحه ٥٢ :
يخفف الله عنه بها
من العذاب فأنزل الله فيهم «إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم
الصفحه ٥٨٠ : أمية بن خلف : ولم؟ قال : إنى أخاف أن يحاسبني الله به. فقال له أمية بن
خلف : هاته وأنا أحمل عنك هذا
الصفحه ٦٧ :
هنيئا مريئا ، يا
رسول الله ، قد علمنا الآن مالك عند الله ، وما يفعل بك ، فما لنا عند الله وما
الصفحه ٥٨٩ : غيره نزلت فى عبد الله بن
أبى سرح الأعمى ، وأمه أم مكتوم ، اسمه عمرو بن قبس بن زائدة بن رواحة بن الأصم
الصفحه ٦٢٥ : ـ على بن أبى طالب ـ وأصحابه
وذلك أنهم كانوا يمرون كل يوم على المنافقين واليهود وهم ذاهبون إلى رسول الله
الصفحه ٩٠٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) واسمه عبد العزى بن عبد
الصفحه ٧٠٣ : (١)» ظهره بالتراب من العرى ، وشدة الحاجة ، فيستحى أن يخرج
فيسأل الناس ، وذلك كله لقول رسول الله