الصفحه ٩١٣ : ) ـ ٢ ـ تعنى أحد لا شريك له ، وذلك أن عامر بن الطفيل بن
صعصعة العامري ، دخل على رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٠١ : نوفل بن عبد مناف القرشي ، وذلك أنه أصاب ذنبا وهو بالمدينة ، فأتى
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال
الصفحه ٢٩٩ : مكة (وَإِيَّاكُمْ) قد أخرجوا من دياركم يعنى من مكة (أَنْ تُؤْمِنُوا) يعنى بأن آمنتم (بِاللهِ رَبِّكُمْ
الصفحه ٩١٤ :
صلىاللهعليهوسلم ـ «وهو متعجب (١)» مما سمع منه فلقيه الأربد بن قيس السهمي ، فقال له : ما
شأنك
الصفحه ٣٣٨ : تُنْفِقُوا عَلى
مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لما رجع غانما من غزاة بنى
الصفحه ٩٠ : بن فلان ،
ولكن عظموه ووقروه وفخموه وقولوا له : يا رسول الله ، ويا نبى الله ، يؤدبهم (أَنْ تَحْبَطَ
الصفحه ٢٧٦ : ، ثم قال : (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ) [١٨٩ ب] يعنى قضى
الله ، نظيرها فى المجادلة «قوله
الصفحه ٩٧ : لله الذي قبض
أسيد قبل هذا اليوم. وقال الحارث بن هشام : عجبت لهذا العبد الحبشي أما وجد رسول
الله
الصفحه ٢٩٧ : وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ) وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أمر الناس بالجهاد وعسكر ، وكتب حاطب بن أبى بلتعة
الصفحه ٩٢ : ، فقالوا : يا رسول الله ، إنك أرسلت إلينا من
يأخذ صدقاتنا فسررنا بذلك ، وأردنا أن نتلقاه فذكر لنا أنه رجع
الصفحه ٨٠٢ : الله
بن ثابت ، قال الفراء (٢)» : النقع : الغبار ، (فَوَسَطْنَ بِهِ
جَمْعاً) ـ ٥ ـ يعنى بعدوهن ، يقول
الصفحه ٥٣٤ : وأبا البختري بن هشام.
وقال فى قول عمرو
بن عمير بن مسعود الثقفي :
«قل إني لن يجيرني
من الله أحد ولن
الصفحه ٢٩٨ : «وأقبلا» (٢) بالصحيفة فوضعاها فى يدي رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «فقرأها» (٣). فأرسل إلى حاطب بن أبى
الصفحه ٢٦٢ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وكان يكرم أهل بدر وذلك يوم الجمعة ، فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩٣ : دفن
بالبصرة (٢) من أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ورحمة الله عليهم ، عمران بن حصين ، وطلحة