الصفحه ٦٨ :
اكتب ما يقولون ،
فكتب : باسمك اللهم. ثم قال : اكتب هذا ما صالح عليه محمد رسول الله أهل مكة. فقال
الصفحه ٤٧ : » (١) ثم خوف أهل مكة فقال : (فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا السَّاعَةَ)
__________________
(١) ما بين
الصفحه ٥٣٣ : ) ـ ٢٣ ـ (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ
رَبِّكَ) يعنى حتى يحكم الله بينك وبين أهل مكة ، ولا تشتم إذا شتمت
، ولا تغتظ
الصفحه ٢٩٩ : حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ ...) إلى آخر الآية (١).
حدّثنا عبد الله
قال : حدّثنى أبى قال : حدّثنا الهذيل
الصفحه ٧٢١ : : (إِنَّ سَعْيَكُمْ) إن أعمالكم «لشتى» (١) يا أهل مكة ، قوله
: (وَما خَلَقَ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى
الصفحه ٢٦ : ) (١) (إِنْ مَكَّنَّاكُمْ) يا أهل مكة (فِيهِ) يعنى فى الذي أعطيناكم فى الأرض من الخير والتمكن فى
الدنيا يعنى
الصفحه ١١٠ :
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (فَقالَ الْكافِرُونَ) من أهل مكة (هذا شَيْءٌ عَجِيبٌ) ـ ٢ ـ يعنى هكذا
الصفحه ٢٩٧ : كتابه أهل مكة وجاء جبريل ، فأخبر
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بأمر الكتاب ، وأمر حاطب فبعث رسول الله
الصفحه ٧٣١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أربعين يوما ، ويقال ثلاثة أيام ، فقال مشركو العرب من
أهل مكة : لو كان من الله «لتتابع عليه الوحى
الصفحه ٦٥ : المدينة ، قال عبد الله بن أبى رأس المنافقين : كيف تتبعون رجلا
لا يدرى ما يفعل الله به ، ولا بمن اتبعه
الصفحه ٤٧٧ : الذي إذا حرك تبع بضعه بعضا (إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ) يا أهل مكة (رَسُولاً) يعنى النبي
الصفحه ١١٥ : ـ : (وَلَدَيْنا مَزِيدٌ) ـ ٣٥ ـ يعنى وعندنا مزيد [١٦٩ ب] ، ثم خوف كفار مكة ، فقال
: (وَكَمْ أَهْلَكْنا) بالعذاب
الصفحه ٤٥ : أَنْزَلَ اللهُ) من القرآن على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يعنى الكفار الذين قتلوا من أهل مكة (فَأَحْبَطَ
الصفحه ١٩ : الظَّالِمِينَ) ـ ١٠ ـ يعنى اليهود إلى الحجة مثلها فى براءة (٢) ، ثم رجع إلى كفار مكة فقال : (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧٩ : الكعبة مسيرة خمسمائة عام ،
ثم قال : (فَذَكِّرْ) أهل مكة يا محمد (إِنَّما أَنْتَ
مُذَكِّرٌ) ـ ٢١ ـ كالذين