الصفحه ٢٣٩ : قَرْضاً حَسَناً) يعنى طيبة «به (٣)» نفسه على أهل الفاقة (فَيُضاعِفَهُ لَهُ
وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ) ـ ١١
الصفحه ٥٢٢ : شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : ما كان من الحر منها فهم أصحاب
الصفحه ٧٦٤ : المسألة من آلهتهم
فأمر الله ـ تعالى ـ أن يسجدوا ويقتربوا ، فكان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يسجد ، ثم
الصفحه ٧٠٣ : (١)» ظهره بالتراب من العرى ، وشدة الحاجة ، فيستحى أن يخرج
فيسأل الناس ، وذلك كله لقول رسول الله
الصفحه ٩٠٤ : ـ رحمة الله عليه ـ : يا رسول
الله إن أم جميل قد جاءت ، وما أظنها جاءت بخير. فقال
الصفحه ٩١٣ : ـ فقال : يا رسول الله ، أما والله لئن دخلت فى دينك
ليدخلن من خلفي ، ولئن امتنعت ليمتنعن من خلفي ، قال
الصفحه ٢٧٩ : ، ثم خوفهم فقال : (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) ـ ٧ ـ إذا عاقب أهل المعاصي ، ثم ذكر الفيء فقال
الصفحه ٢٥٧ : زوجي ، يا رسول الله ، تزوجني وأنا شابة ،
ذات مال ، وأهل ، حتى إذا أكل مالي ، وأفنى شبابي ، وكبرت سنى
الصفحه ٥٢٣ : الخراساني ، عن على بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : لو أن حلقة من سلاسل
الصفحه ٩١ :
عند رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وأنى لم أخفض صوتي «إذا» (١) امتحن الله قلبي للتقوى ، وجعل
الصفحه ٥٨٩ : بن خلف [٢٢٩ أ] ، والعباس بن عبد المطلب
وهما قيام بين يديه يعرض عليهما الإسلام ، فقال عبد الله : يا
الصفحه ٨٥٣ : [٢٥٣ ب] وأهلوهما فى غنى
من ذلك المال. ودفع الله ـ عزوجل ـ عن كعبته وقبلته وسلط عليهم جنودا لا قبل لهم
الصفحه ١٦٤ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأخبره بصنيعه [١٧٤ ب]. فقال له النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويحك يا نبهان
الصفحه ٩٠٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) واسمه عبد العزى بن عبد
الصفحه ٢٣٨ : بِاللهِ) يعنى صدقوا بالله ، يعنى بتوحيد الله ـ تعالى ـ (وَرَسُولِهِ) محمد ـ صلىاللهعليهوسلم