الصفحه ٣١١ : قالَ
مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٩٣ : يعفور قبال الحمار ، فقال عبد
الله بن أبى للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : خل للناس «مسيل» (١) الريح من نتن
الصفحه ٧١٢ :
إِذِ
انْبَعَثَ أَشْقاها) ـ ١٢ ـ ، وأما قوله : (فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ
الصفحه ٤٤ : ) ـ ٣ ـ حين أضل أعمال الكفار ، وكفر سيئات المؤمنين ، ثم
علم المؤمنين كيف يصنعون بالكفار؟ فقال : (فَإِذا
الصفحه ٢٧٦ : الْمُؤْمِنِينَ» فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ) ـ ٢ ـ يعنى المؤمنين أهل البصيرة فى أمر الله ، وأمر
النضير
الصفحه ٥٥٧ : ) ـ ٢ ـ استفهام للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عن أى شيء يتساءلون نزلت فى أبى لبابة وأصحابه ، وذلك أن
كفار مكة كانوا
الصفحه ٧٩٣ :
حدثنا عبد الله بن
ثابت ، قال : حدثنا أبى ، قال : حدثنا الهذيل عن أبى روق فى قوله : «وتمت كلمة ربك
الصفحه ٤٦٥ : ، وقد عاديت
الناس كلهم ، فارجع عن هذا الأمر فنحن تجيرك ، فأنزل الله ـ تعالى ـ («قُلْ إِنَّما أَدْعُوا
الصفحه ٦٣٦ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فيرفع صوته بالدعاء ، فيقول : كم من ذنب قد عملتموه
ونسيتموه وقد أحصاه
الصفحه ٧٠١ : نوفل بن عبد مناف القرشي ، وذلك أنه أصاب ذنبا وهو بالمدينة ، فأتى
رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال
الصفحه ٥١٣ :
ولا ربك أن تفعلا بى شيئا ، لقد علمت قريش أنى أعز أهل البطحاء وأكرمها ، فبأى ذلك
تخوفني يا بن أبى كبشة
الصفحه ٣١٧ : » (٢) قال بعضهم : يا
رسول الله ، فما لنا من الأجر إذا جاهدنا فى سبيل الله ، فأنزل الله ـ تعالى ـ (يا
الصفحه ٢٥٢ :
وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (٤) إِنَّ
الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ
الصفحه ٩٢ : ، فقالوا : يا رسول الله ، إنك أرسلت إلينا من
يأخذ صدقاتنا فسررنا بذلك ، وأردنا أن نتلقاه فذكر لنا أنه رجع
الصفحه ٧٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رسول الله ، فلما كتبوا الكتاب يوم الحديبية ، وكان كتبه
على بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ فقال سهيل