الصفحه ٤٣٩ : السنة ، تطلع فيها الشمس وتغرب فيها ، فأقسم
الله ـ تعالى ـ بالمشارق والمغارب فقال : (إِنَّا لَقادِرُونَ
الصفحه ١٥ : يوم القيامة فهو الأجل المسمى.
ثم قال : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا) من أهل مكة (عَمَّا أُنْذِرُوا) فى القرآن
الصفحه ١٣٣ : ) لرسولهم هو (ساحِرٌ أَوْ
مَجْنُونٌ) ـ ٥٢ ـ كقول كفار مكة لمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقول الله
الصفحه ١٤٦ : (إِنَّهُ هُوَ
الْبَرُّ) الصادق فى قوله : (الرَّحِيمُ) ـ ٢٨ ـ بالمؤمنين (فَذَكِّرْ) يا محمد أهل مكة (فَما
الصفحه ٢٦٦ :
العنسي حين كتب
إلى أهل مكة ، (وَلَوْ كانُوا
آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ
الصفحه ١١٧ : يكره النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يعني كفار مكة (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ) يا محمد (بِجَبَّارٍ) يعنى
الصفحه ٩٩٥ :
ولا يبالى «حيلة»
المحتال
تركتهم ربى بشر
حال
وقد لقوا أمرا
له فعال
الصفحه ٥٢ :
يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ)
«سورة محمد : ٣٤».
وعلى فرض صحته (إن أبى وأبيك فى النار)
يؤول الأب بجنس الأب البعيد
الصفحه ٢٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ظن أنهما رجعا يختصمان فى «الدم» (٢) فقال : «ما لكما» (٣) ألم أقض بينكما؟ قالا : يا رسول الله
الصفحه ٧٦١ : كان فى جوف الكعبة طوله ثمانية عشر ذراعا ،
فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : ويحك ، أعطاك إلهك
الصفحه ٩٩ : يعلم ما فى قلوبهم «وما فى قلوب» (٣) أهل السموات فقال : (وَاللهُ يَعْلَمُ) غيب (ما فِي السَّماواتِ) يعنى
الصفحه ٧٠٧ : (١١)
إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (١٢) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ
وَسُقْياها (١٣
الصفحه ٩٠ : بن فلان ،
ولكن عظموه ووقروه وفخموه وقولوا له : يا رسول الله ، ويا نبى الله ، يؤدبهم (أَنْ تَحْبَطَ
الصفحه ٩٨ : تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ) فى قتال أهل اليمامة حيث قال فى سورة الفتح : (... سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ
الصفحه ٨٦١ : (٦)» الطعام فى السفن إلى مكة للبيع ، فحملوا إليهم فجعل أهل
مكة يخرجون إليهم بالإبل والحمير ، فيشترون الطعام