الصفحه ١٩٥ : وقالوا : لا نعرف الرحمن ، فأخبر الله ـ تعالى
ـ عن نفسه ، وذكر صنعه ليعرف ، فيوحد فقال : «الرحمن» الذي
الصفحه ١٤٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قال : لما كذب
كفار مكة أقسم الله ـ تعالى ـ فقال
الصفحه ٨١٢ : (٣)» من الشرك فهكذا ليس شيء أخف من الشرك فى الميزان ، ولا
إله إلا الله «ثقيلة (٤)» «وصاحبها (٥)» ثقيل كريم
الصفحه ٥١٩ : ، وذكر الله على الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وأمره بالصبر ، وقيام الليل ، والمنة على الخلق بأحكام خلقهم
الصفحه ٣٩٨ : ) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ (٣١) عَسى رَبُّنا
أَنْ يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا إِلى
الصفحه ٨٥٠ : بعضها ، فقال عبد المطلب عند
ذلك ـ وهو يبكى ـ :
يا رب إن العبد
يمنع رح
له فامنع
الصفحه ٤٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الَّذِينَ كَفَرُوا) بتوحيد الله يعنى كفار مكة (وَصَدُّوا
الصفحه ٥٦٥ : يكذب أهل الدنيا
إذا شربوا ، ثم جمع أهل النار ، وأهل الجنة ، فقال : (جَزاءً) يعنى ثوابا (مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٩ :
الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ (١٣) أُولئِكَ
الصفحه ١٠ : عادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ
وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ٩٣٥ :
يقول محققه عبد
الله محمود شحاتة :
كان الفراغ من
تحقيق تفسير مقاتل بن سليمان ظهر يوم الاثنين
الصفحه ٣٣ : أصلاب الرجال وأرحام النساء وأخرجك من صلب عبد
الله طيبا.
__________________
(١) سورة الأعراف :
٧٠
الصفحه ٢٧٣ : من المنافقين فى واقعة قريظة ، وذكر
برصيصا. العابد وقد حمل عنيه بعضهم الآية ١٦ ، والنظر إلى العواقب
الصفحه ٧٦٩ : سلامهم طوال الليل على أهل
الإيمان ، فى قوله : (...
حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ)
سورة القدر : ٥.
(٢) فى
الصفحه ٥٩٠ :
يَسْعى) ـ ٨ ـ فى الحر (وَهُوَ يَخْشى) ـ ٩ ـ الله يعنى ابن أم مكتوم (فَأَنْتَ عَنْهُ) يا محمد (تَلَهَّى