الصفحه ٤٩٢ : ، فقال له الوليد : ما لي أراك يا
بن أخى حزينا؟ فقال أبو جهل : ما يمنعني أن لا أحزن وهذه قريش «يجمعون
الصفحه ٦٠٤ : أهيل منها النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال لجبريل : «مره فليردها (١)» فأمره جبريل ـ صلى الله عليه
الصفحه ٥٦٤ : له منتهى.
ثم ذكر المؤمنين
فقال : (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ
مَفازاً) ـ ٣١ ـ يعنى النجاة من ذلك العذاب
الصفحه ٣٢٨ : الله
قال : حدّثنى أبى قال : حدّثنا هشيم قال : كان فى الاثنى عشر أبو بكر وعمر ـ رضى
الله عنهما
الصفحه ٤٨٧ :
على إعراضهم عن الإيمان ، وبيان أن الله ـ سبحانه ـ (... هُوَ أَهْلُ
التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ
الصفحه ٧٢٢ :
إلى منه ، فقال له
الصديق أبو بكر : والله إنه خير من ملء الأرض ذهبا. قال له أبو سفيان : اشتره منى
الصفحه ٦١٨ : الْمُتَنافِسُونَ (٢٦) وَمِزاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ (٢٧)
عَيْناً يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (٢٨) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٩٦ :
ـ ١١ ـ فلما أنزل
الله ـ تعالى ـ توبتهما وبين أمر هما تابا إلى الله ـ تعالى ـ من قولهما وحلا
الصفحه ١٩٩ : (٤)» الثقلان يعنى الجن والإنس.
حدثنا عبيد الله
قال : حدثني أبى قال : قال أبو صالح : قال سعيد بن جبير : فى
الصفحه ٢٠٤ :
حدثنا عبد الله
قال : قال أبى : قال أبو صالح ، قال مقاتل : (لَمْ يَطْمِثْهُنَّ) لم يدميهن. قال أبو
الصفحه ٨٤٨ : ، فركب الراعي فرسا له أعوجيا (٧) كان يعده لعبد المطلب فأمعن فى السير حتى دخل مكة ، فصعد
إلى الصفا فوقى
الصفحه ٤٩٧ : يعلم كثرتهم أحد إلا الله وأنزل الله فى قول أبى
الأشدين : أنا أكفيكم منهم سبعة عشر ، : («... عَلَيْها
الصفحه ١١٢ : الله ـ تعالى ـ (أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ) فى أول هذه السورة وذلك أن كفار مكة كذبوا بالبعث
الصفحه ٤٩٥ : بالقرآن ، ثم أخبر
الله ـ تعالى ـ ما يصنع به فى الآخرة ، فقال : (سَأُرْهِقُهُ
صَعُوداً) ١٧ ـ [٢١٦ أ] يعنى
الصفحه ٤٨٤ :
وَبَنِينَ
شُهُوداً (١٣) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (١٤) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (١٥)
كَلاَّ